
📘 اسم الكتاب: | أسهل المسالك في مذهب الإمام مالك |
👤 اسم المؤلف: | محمد بن حسن بن علي بن سالم البشار |
📚 الناشر: | دار عمار للنشر والتوزيع |
🏷️ القسم: | الفقه المالكي |
🗄️ نوع الكتاب: | ملف ب د ق – PDF |
📅 تاريخ الاضافة: | 20 مايو، 2022 |
👁️ المشاهدات: | |
🌐 اللغة: | العربية |
📥 رابطة التحميل: | تنزيل كتاب PDF |
أسهل المسالك في مذهب الإمام مالك (ضمن مجموع الرفعة في بعض متون فقه المذاهب الأربعة) المؤلف: محمد بن حسن بن علي بن سالم البشار الرشيدي (ت بعد ١١٦١ هـ)
أسهل المسالك في مذهب الإمام مالك
مقتطفات من الكتاب
بَابُ أُصُولِ الدِّينِ وَمَا يَجِبُ عَلَى الْمُكَلَّفِ
19 – أَوَّلُ وَاجِبٍ عَلَى الْمُكَلَّفِ: … مَعْرِفَةُ اللهِ يَقِينًا فَاعْرِفِ
20 – وَإِنَّمَا الْعَالَمُ طُرًّا حَادِثُ … وَاللهُ مَوْجُودٌ قَدِيمٌ وَارِثُ
21 – وَقَائِمٌ بِنَفْسِهِ وَذُو غِنَا … مُخَالِفٌ لِخَلْقِهِ لَهُ الثَّنَا
22 – وَوَاحِدٌ فِي ذَاتِهِ وَفِي الصِّفَةْ … لَيْسَ كَمِثْلِ اللهِ شَيْءٌ فَاعْرِفَهْ
23 – لَهُ: كَلَامٌ قُدْرَةٌ سَمْعٌ بَصَرْ … إِرَادَةٌ عِلْمٌ حَيَاةٌ جَا الْخَبَرْ
24 – وَكَوْنُهُ حَيًّا مُرِيدًا قَادِرَا … وَمُتَكَلِّمَا سَمِيعًا مُبْصِرَا
25 – وَعَالِمًا جَلَّ عَنِ التَّمْثِيلِ … وَالطَّبْعِ وَالتَّعْلِيلِ وَالتَّعْطِيلِ
26 – وَاللَّوْنِ وَالطَّعْمِ وَجِسْمٍ أَوْ عَرَضْ … وَمَا عَلَى اللهِ أُمُورٌ تُفْتَرَضْ
27 – وَكُلُّ مَا جَاءَ بِلَفْظٍ يُوهِمُ … أَوِّلْهُ أَوْ قُلْ فِيهِ: رَبِّي أَعْلَمُ
28 – وَالْقَدَرُ -اعْلَمْ- خَيْرُهُ وَشَرُّهُ … بِأَمْرِهِ وَحُلْوُهُ وَمُرُّهُ
29 – مَا شَاءَ كَائِنٌ وَإِلَّا لَمْ يَكُنْ … إِذَا قَضَى أَمْرًا يَقُولُ: كُنْ يَكُنْ
30 – وَيَغْفِرُ الذَّنْبَ سِوَى الشِّرْكِ لِمَنْ … يَشَاءُ وَالتَّوْبَةُ فَرْضٌ؛ فَالْزَمَنْ
31 – وَشَرْطُهَا: عَنْ ذَنْبِهِ أَنْ يُقْلِعَا … مِنْ فَوْرِهِ وَالْعَزْمُ أَنْ لَا يَرْجِعَا
32 – وَرَدُّ ظُلْمٍ مُمْكِنٍ وَالنَّدَمُ … وَبِاجْتِنَابِ الْإِثْمِ يُمْحَى اللَّمَمُ
33 – وَمَنْ يَمُتْ وَلَمْ يَتُبْ عَنْ وِزْرِهِ … فَوِّضْ إِلَى اللهِ جَمِيعَ أَمْرِهِ
34 – لَا بِالْعَذَابِ لِلْمُسِيءِ يُقْطَعُ … وَالْكُفْرُ وَالتَّخْلِيدُ عَنْهُ يُمْنَعُ
35 – وَذُو ابْتِدَاعٍ وَاعْتِزَالٍ فَسَقَا … مِنْ غَيْرِ تَكْفِيرٍ سِوَى نَافِي اللِّقَا
36 – أَوْ قَالَ بِالْكُلِّيِّ: رَبِّي عَلِمَا … مِنْ دُونِ جُزْئِيَّاتِهِ أَوْ جَسَّمَا
37 – وَكُلُّ مَقْتُولٍ يَمُوتُ بِالْأَجَلْ … وَالرُّوحُ يَبْقَى دَائِمًا مَدَى الْأَزَلْ
38 – وَعِنْدَنَا لِلْعَبْدِ كَسْبٌ يُخْلَقُ … ثُمَّ شَهِيدُ الْحَرْبِ حَيٌّ يُرْزَقُ
39 – وَكُلُّ أَفْعَالِ الْعِبَادِ تُكْتَبُ … لِلْعَدْلِ لَا عَنْ عِلْمِ رَبِّي تَعْزُبُ
40 – وَالرِّزْقُ حَقًّا: مَا بِهِ يُنْتَفَعُ … حَلَالٌ اوْ مَكْرُوهٌ اوْ مُمْتَنِعُ
41 – وَاثْبِتْ لِكُلِّ الْأَنْبِيَا الْأَمَانَةْ … وَالصِّدْقَ وَالتَّبْلِيغَ وَالْفَطَانَةْ
42 – وَكُلُّهُمْ بِالْمُعْجِزَاتِ أُيِّدُوا … وَخَيْرُهُمْ: خِتَامُهُمْ مُحَمَّدُ
43 – قَدْ خُصَّ بِالرُّؤْيَةِ وَالْمِعْرَاجِ … بِالرُّوحِ وَالْجِسْمِ وَبِالتَّنَاجِي
44 – وَبِاللِّوَا وَالْحَوْضِ وَالْوَسِيلَةْ … وَبِالشَّفَاعَاتِ وَبِالْفَضِيلَةْ
45 – وَكُلُّ مَا قَدْ جَاءَنَا عَنِ النَّبِي … مِنْ مَلَكٍ أَوْ أَنْبِيَا أَوْ كُتُبِ
46 – أَوْ يَوْمِنَا الْآخِرِ أَوْ أَمْرِ السَّمَا … إِيمَانُنَا غَيْبًا بِهِ قَدْ لَزِمَا
47 – وَمِنْهُ أَشْرَاطُ مَجِيءِ السَّاعَةِ … كَالشَّمْسِ وَالْمَهْدِي وَكَالْجَسَّاسَةِ
48 – وَغَلْقِ بَابِ التَّوْبِ عَمَّنْ أَثِمَا … وَالرَّفْعِ لِلْقُرْآنِ وَالْعِلْمِ كَمَا
49 – يَنْزِلُ عِيسَى يَقْتُلُ الدَّجَّالَا … وَفَتْحِ يَأْجُوجَ وَخَسْفٍ وَالَى
50 – نَارٍ تَسُوقُ النَّاسَ أَرْضَ الْحَشْرِ … وَفِتْنَةِ الْمَحْيَا وَضَمِّ الْقَبْرِ
51 – وَبِعَذَابِ الْقَبْرِ وَالْفَتَّانِ … وَالْحَشْرِ وَالنَّشْرِ وَبِالْمِيزَانِ
52 – وَالنَّفْخِ فِي الصُّورِ وَنَشْرِ الصُّحُفِ … وَبِالصِّرَاطِ ثُمَّ هَوْلِ الْمَوْقِفِ
53 – وَالْمُؤْمِنُونَ يَنْظُرُونَ الرَّبَّا … فِي الْحَشْرِ وَالْجَنَّةِ دَارِ الْعُقْبَى
54 – وَيَشْفَعُ الْأَخْيَارُ مِنْ بَعْدِ النَّبِي … فِي مُؤْمِنٍ مُوَحِّدٍ مُعَذَّبِ
55 – وَرَحْمَةُ اللهِ تَعَالَى عَمَّتِ … كُلَّ امْرِئٍ إِيمَانُهُ كَالذَّرَّةِ
56 – وَالنَّارُ وَالْجَنَّةُ حَقًّا خُلِقَا … دَارَيْ جَزَاءٍ لِلنَّعِيمِ وَالشَّقَا
57 – وَأَفْضَلُ الْخَلْقِ جَمِيعًا: أَحْمَدُ … صَلَّى عَلَيْهِ اللهُ نِعْمَ السَّيِّدُ
58 – وَبَعْدَهُ: الْخَلِيلُ فَالْمُكَلَّمُ … فَنُوحُ فَالرُّوحُ أُولُو الْعَزْمِ هُمُ
59 – فَالرُّسْلُ ثُمَّ الْأَنْبِيَا ثُمَّ الْمَلَكْ … الْخَاصُ فَالصِّدِّيقُ ثُمَّ ذُو النُّسُكْ
60 – عُمَرُ عُثْمَانُ يَلِيهِمْ حَيْدَرَةْ … وَرَتِّبِ السِّتَّةَ بَاقِي الْعَشَرَةْ
61 – فَأَهْلُ بَدْرٍ فَأُحُدْ فَالْبَيْعَةُ … فَسَائِرُ الْأَصْحَابِ ثُمَّ الْأُمَّةُ
62 – وَفِي النِّسَاءِ: مَرْيَمٌ فَالزَّهْرَا … فَإِبْنَةُ الصِّدِّيقِ بَعْدُ الْكُبْرَى
63 – وَخَيْرُ قَرْنٍ: مَا أَتَى فِيهِ النَّبِي … ثُمَّ ثَلَاثٌ بَعْدَهُ وَأَقْرَبِ
64 – وَسَائِرُ الصَّحْبِ عُدُولٌ كُمَّلُ … وَمَا جَرَى مِنْ حَرْبِهِمْ مُؤَوَّلُ
65 – وَ ((مَالِكٌ)) وَ ((أَحْمَدٌ)) وَ ((الشَّافِعِي)) … ((أَبُو حَنِيفَةَ)) الْإِمَامُ التَّابِعِي
66 – عَلَى هُدًى مِنْ رَبِّهِمْ وَ رَحْمَةْ … وَالِاخْتِلَافُ نِعْمَةٌ لِلْأُمَّةْ
67 – وَ ((الْأَشْعَرِيُّ)) قُدْوَةٌ مُقَدَّمُ … ((جُنَيْدُنَا)) طَرِيقُهُ مُقَوَّمُ
68 – لِلْأَوْلِيَا كَرَامَةٌ لَا تُنْكَرُ … ثُمَّ الدُّعَاءُ نَفْعُهُ مُؤَثِّرُ
69 – وَلَا نَبِيٌّ قَطُّ أُنْثَى يُجْتَبَى … أَوْ عَبْدٌ او ذُو عَاهَةٍ قَبْلَ النَّبَا
لقراءة المزيد عن كتاب أسهل المسالك في مذهب الإمام مالك بدف انقر على زر التنزيل أدناه للحصول عليه مجانًا