تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » إتحاف ذوي الألباب تحميل PDF

إتحاف ذوي الألباب تحميل PDF

    إتحاف ذوي الألباب
    📘 اسم الكتاب:إتحاف ذوي الألباب
    👤 اسم المؤلف:مرعي الكرمي
    📚 الناشر:منشورات منتديات كل السلفيين
    🏷️ القسم:التفاسير
    🗄️ نوع الكتاب:ملف ب د ق – PDF
    📅 تاريخ الاضافة:10 مايو، 2022
    👁️ المشاهدات:

    Loading

    🌐 اللغة:العربية
    📥 رابطة التحميل:تنزيل كتاب PDF

    إتحاف ذوي الألباب في قوله – تعالى -: {يمحو الله ما يشاء ويثبت وعنده أم الكتاب} المؤلف: مرعي بن يوسف بن أبى بكر بن أحمد الكرمى المقدسي الحنبلى (المتوفى: 1033هـ) ضبط نصه وعلق عليه: حازم خنفر قدم له: علي بن حسن الحلبي الأثري

    إتحاف ذوي الألباب

    نبذة عن المؤلف مرعي الكرمي (000 – 1033 هـ = 000 – 1624 م)

    مرعي بن يوسف بن أبى بكر بن أحمد الكرمى المقدسي الحنبلى: مؤرخ أديب، من كبار الفقهاء.

    ولد في طوركرم (بفلسطين) وانتقل إلى القدس ثم إلى القاهرة فتوفى فيها.

    له نحو سبعين كتابا، منها:

    • (بديع الإنشاء والصفات – ط) يعرف بإنشاء مرعي
    • (ديوان شعر)
    • (إحكام الأساس، في أول بيت وضع للناس – خ)
    • (غاية المنتهى في الجمع بين الإقناع والمنتهى – خ) [طُبع] في فقه الحنابلة،
    • (دليل الطالب – ط) فقه
    • (أرواح الأشباح في الكلام على الأرواح)
    • (الكلمات السنيات – خ) تفسير
    • (مسبوك الذهب في فضل العرب)
    • (رياض الأزهار في حكم السماع والأوتار)
    • (دليل الطالبين لكلام النحويين – خ) رسالة [طُبع]
    • (قلائد المرجان في الناسخ والمنسوخ من القرآن – خ) [طُبع]
    • (فرائد الفكر في الإمام المهدى المنتظر – خ)
    • (أقاويل الثقات في تأويل الأسماء والصفات – خ) [طُبع]
    • (نزهة الناظرين في تاريخ من ولي مصر من الخلفاء والسلاطين – خ)
    • (محرك سواكن الغرام إلى حج بيت الله الحرام – خ) رسالة
    • (توقيف الفريقين على خلود أهل الدارين – خ)
    • (تنوير بصائر المقلدين في مناقب الأئمة المجتهدين – خ)
    • (قلائد العقيان في فضائل آل عثمان – خ) جزء صغير،
    • (بهجة الناظرين – خ) في عجائب الكون. نقلا عن: «الأعلام» للزركلي [مع إضافات بين معقوفين]

    مقتطفات من الكتاب

    مقدِّمة: في إِثْبات حقيقة القدر

    اعْلَمْ – وَفَّقَكَ اللهُ تَعَالَى – أَنَّ مَذْهَبَ أَهْلِ الحَقِّ هُوَ الحَقُّ.

    وَمَذْهَبُهُمْ: أَنَّ اللهَ – تَعَالَى – قَدَّرَ مَقَادِيرَ الخَلْقِ وَمَا يَكُونُ مِنَ الأَشْيَاءِ قَبْلَ أَنْ يَكُونَ فِي الأَزَلِ، وَعَلِمَ – سُبْحَانَهُ – أَنَّهَا سَتَقَعُ فِي أَوْقَاتٍ مَعْلُومَةٍ عِنْدَهُ

    – تَعَالَى – وَعَلَى صِفَاتٍ مَخْصُوصَةٍ؛ فَهِيَ تَقَعُ عَلَى حَسَبِ مَا قَدَّرَهَا.

    وَخَالَفَتِ القَدَرِيَّةُ (1) فِي ذَلِكَ – وَمَنْ ذَهَبَ إِلَى مَذْهَبِهِمْ (2) -؛ فَقَالُوا: إِنَّهُ – سُبْحَانَهُ – لَمْ يُقَدِّرِ الأَشْيَاءَ، وَلَمْ يَتَقَدَّمْ عِلْمُهُ بِهَا، وَأَنَّهَا مُسْتَأْنَفَةُ العِلْمِ؛ أَيْ: إِنَّمَا يَعْلَمُهَا – سُبْحَانَهُ – بَعْدَ وُقُوعِهَا (3).

    وَكَذَبُوا عَلَى اللهِ فِي قَوْلِهِمْ وَمَذْهَبِهِمْ، وَهُوَ مَذْهَبٌ بَاطِلٌ بِالكِتَابِ

    لقراءة المزيد عن كتاب إتحاف ذوي الألباب بدف انقر على زر التنزيل أدناه للحصول عليه مجانًا

    اترك تعليقاً

    لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *