تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » التفسير المظهري تحميل PDF

التفسير المظهري تحميل PDF

    التفسير المظهري
    📘 اسم الكتاب:التفسير المظهري
    👤 اسم المؤلف:محمد ثناء الله المظهري
    📚 الناشر:مكتبة الرشدية
    🏷️ القسم:التفاسير
    🗄️ نوع الكتاب:ملف ب د ق – PDF
    📅 تاريخ الاضافة:9 مايو، 2022
    👁️ المشاهدات:

    Loading

    🌐 اللغة:العربية
    📥 رابطة التحميل:تنزيل كتاب PDF

    التفسير المظهري المؤلف: المظهري، محمد ثناء الله المحقق: غلام نبي التونسي

    التفسير المظهري

    نبذة عن المؤلف القاضي مولوي محمد ثناء الله الهندي الفاني فتي النقشبندى الحنفي العثماني المظهري

    من تلامذة الشاه ولي اللّه الدهلوي، كان الشاه عبد العزيز يسميه ‏«‏بيهقي العصر‏»‏ له تفسير عظيم، لا نظير له في أحاديث الأحكام، وأدلتها، وله كتاب ‏«‏منار الأحكام‏»‏ لم يطبع، وغيرهما‏

    ولد في حدود 1143 هـ بـ “فاني فت” ونشأ بها فحفظ القرآن الكريم وعمره 7 سنين واشتغل بعده بأخذ العلوم النقلية والعقلية فتبحر فيها ثم ارتحل إلى دهلي فلزم الشاة ولي الله الدهلوي فسمع الحديث منه وأخذ الطريقة النقشبندية من الشيخ خواجة محمد عابد السنامي

     ثم أخذ الطريقة الأحمدية من الشيخ ميرزا جانجانان مظهر

    ثم رجع إلى وطنه وأقام به وقضى عمره في نشر العلوم وفصل الخصومات والإفتاء ، وألف كتبا كثيرة في التفسير والفقه وغيرها منها «تفسير المظهري»، و«ما لا بد منه» في الفقه

    توفي في غرة رجب 1225 هـ

    مقتطفات من الكتاب

    سورة الفاتحة

    مكيّة وهي سبع آيات خمسة وعشرون كلمة مائة وثلثة وعشرون حرفا ربّ يسّر وتمّم بالخير بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ فاتحة الكتاب وأم القران سميت بهما لانها اصل القران منها يبدا- وهى السبع المثاني لانها سبع آيات بالاتفاق وتثنى في الصلاة وقيل أنزلت مرتين- بمكة والمدينة-

    والأصح انها مكية قبل سورة حجر- روى ابن جرير عن ابى هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم قال هى أم القران وهى فاتحة الكتاب وهى السبع المثاني انتهى- وهى سورة الكنز روى إسحاق بن راهويه عن على رضى الله عنه قال حدثنا نبى الله صلى الله عليه وسلم انها أنزلت من كنز تحت العرش-

    وهى سورة الشفاء لما سنذكر في الفضائل انها شفاء من كل داء

    بِسْمِ أسقطت الالف لكثرة استعمالها وطولت الباء عوضا- قال البغوي قال عمر بن عبد العزيز طولوا الباء واظهر والسين ودور والميم تعظيما لكتاب الله عز وجل- والاسم مشتق من السمو دون الوسم بدلالة سمى وسميت والمراد به المسمى او الاسم نفسه-

     والباء للمصاحبة او الاستعانة او التبرك- والاستعانة يكون بذكر الله متعلق بمقدر بعدها لما في قوله تعالى بسم الله مجريها- وليتحقق الابتداء بالتسمية تحقيقا- روى عبد القادر الرهاوي في الأربعين

    عن ابى هريرة عنه صلى الله عليه وسلم كل امر ذى بال لم يبدأ فيه ببسم الله الرحمن الرحيم اقطع- يعنى بسم الله اقرأ اللَّهِ قيل جامد- والحق انه مشتق «1» من الله بمعنى المعبود حذفت الهمزة وعوضت عنها الالف واللام لزوما ومن أجل

    لقراءة المزيد عن كتاب التفسير المظهري بدف انقر على زر التنزيل أدناه للحصول عليه مجانًا

    0 0 التصويتات
    قيم الكتاب
    المشاركة
    نبهني عن
    guest
    0 تعليقات
    التعليقات على داخل المتن
    عرض جميع التعليقات
    0
    أفكارك مهم، يرجى التعليق.x
    ()
    x