تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » تفسير الراغب الأصفهاني تحميل PDF

تفسير الراغب الأصفهاني تحميل PDF

    تفسير الراغب الأصفهاني
    📘 اسم الكتاب:تفسير الراغب الأصفهاني
    👤 اسم المؤلف:الراغب الأصفهاني
    📚 الناشر:دار الوطن
    🏷️ القسم:التفاسير
    🗄️ نوع الكتاب:ملف ب د ق – PDF
    📅 تاريخ الاضافة:10 مايو، 2022
    👁️ المشاهدات:

    Loading

    🌐 اللغة:العربية
    📥 رابطة التحميل:تنزيل كتاب PDF

    تفسير الراغب الأصفهاني المؤلف: أبو القاسم الحسين بن محمد المعروف بالراغب الأصفهانى (المتوفى: 502هـ)

    تفسير الراغب الأصفهاني

    نبذة عن المؤلف الراغب الأصفهاني (000 – 502 هـ = 000 – 1108 م)

    الحسين بن محمد بن المفضل، أبو القاسم الأصفهاني (أو الأصبهاني) المعروف بالراغب: أديب، من الحكماء العلماء.

    من أهل (أصبهان) سكن بغداد، واشتهر، حتى كان يقرن بالإمام الغزالي.

    من كتبه (محاضرات الأدباء – ط) مجلدان، و (الذريعة إلى مكارم الشريعة – ط) و (الأخلاق) ويسمى (أخلاق الراغب) و (جامع التفاسير) كبير، طبعت مقدمته، أخذ عنه البيضاوي في تفسيره،

    و (المفردات في غريب القرآن – ط) و (حل متشابهات القرآن – خ) و (تفصيل النشأتين – ط) في الحكمة وعلم النفس، و (تحقيق البيان – خ) في اللغة والحكمة، وكتاب في (الاعتقاد – خ) و (أفانين البلاغة) نقلا عن : الأعلام للزركلي

    مقتطفات من الكتاب

    (فصل في أقسام ما ينطوي عليه القرآن من أنواع الكلام)

    وقد تقرر أن أنواع الكلام المركب الخبر، والاستخبار، والأمر، والنهي والطلب والشافعة، والوارد في كلام الله تعالى من ذلك: الخبر والأمر والنهي، وذاك أن علام الغيوب لا يحتاج إلى الاستخبار وكل ما ورد من ألفاظ الاستخبار فعلى الحكاية أو على الانكار والتوبيخ، والمولى لا يطلب من عبده ولا يتشفع إليه.

    فإذن هذه الثلاثة ساقطة من القرآن، والخبر: ما ينطلق عليه الصدق والكذب، وخاصيته أن يتعلق بالأزمان الثلاث.

    والأمر والنهي لا ينطلق عليهما ذلك، ولا يتعلقان إلا بالمستقبل، وفائدة الخبر ضربان: أحدهما: إلقاء ما ليس عند المخاطب إليه ليتصوره نحو أمور الآخرة من الثواب والعقاب.

    والثاني: إلقاء ما قد تصوره ليتأكد عنده.

    وعلى ذلك جميع ما ورد في القرآن مما قد علم بالعقل مثل ” الله أحد الله الصمد لم يلد ولم يولد “.

    وفائدة الأمر والنهي شيئان: أحدهما: حث المخاطب على اكتساب محمود واجتناب مذموم، والثاني: حثه على الوجه الذي به يكتسب المحمود ويجتنب المذموم المقررين عند المخاطب، والغرض الأقصى من الخطاب الخبري: إيصال المخاطب إلى تالفرق بين الحق والباطل ليعتقد الحق دون الباطل.

    ومن الأمر والنهي ان يفرق بين الجميل والقبيح، ليتحرى الجميل، ويجتنب القبيح، فكل خبر: فإما أن يكون معرباً عما يلزم اعتقاده، فيسمى ” الخبر الاعتقادي ” وذلك نحو ما ينطوي عليه قوله: {وَمَنْ يَكْفُرْ بِاللَّهِ وَمَلَائِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ} وإما أن يكون مبيناً عما يقتضي الاعتبار به، فيسمى ” الخبر الاعتباري “، كأخبار الأنبياء وأممهم والقرون الماضية، والأخبار عن خلق السماوات والأرض.

    وكل أمر ونهي: فإما أن يكون أمراً بما يقتضي العقل حسنه، ونهياً عما يقتضي العقل قبحه، فيسمى ” الأوامر والنواهي العقلية “، أو أمراً بما تقصر عقولنا عن معرفة حسنه، ونهياً عما تقصر

    لقراءة المزيد عن كتاب تفسير الراغب الأصفهاني بدف انقر على زر التنزيل أدناه للحصول عليه مجانًا

    0 0 التصويتات
    قيم الكتاب
    المشاركة
    نبهني عن
    guest
    0 تعليقات
    التعليقات على داخل المتن
    عرض جميع التعليقات
    0
    أفكارك مهم، يرجى التعليق.x
    ()
    x