تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » تفسير سورة الأنبياء الآيات (1 5) دراسة بيانية لغوية وأدبية تحميل PDF

تفسير سورة الأنبياء الآيات (1 5) دراسة بيانية لغوية وأدبية تحميل PDF

    تفسير سورة الأنبياء الآيات (1 5) دراسة بيانية لغوية وأدبية تحميل PDF
    📘 اسم الكتاب:تفسير سورة الأنبياء الآيات (1 5) دراسة بيانية لغوية وأدبية
    👤 اسم المؤلف:عبد الملك بن ظافر الماجوني الكوسوفي
    📚 الناشر:بدون
    🏷️ القسم:التفاسير
    🗄️ نوع الكتاب:ملف ب د ق – PDF
    📅 تاريخ الاضافة:13 مايو، 2022
    👁️ المشاهدات:

    Loading

    🌐 اللغة:العربية
    📥 رابطة التحميل:تنزيل كتاب PDF

    تفسير سورة الأنبياء الآيات (1 5) دراسة بيانية لغوية وأدبية المؤلف أبو حميد عبد الملك بن ظافر الماجوني الكوسوفي

    تفسير سورة الأنبياء الآيات (1 5) دراسة بيانية لغوية وأدبية

    مقتطفات من الكتاب

    هذا بحث وجيز يتحدث عن البيان القرآني في سورة الأنبياء من الآية الأولى إلى الآية الخامسة، أعرض فيها كل آية على حدة، جاعلا بحثي في خمسة مطالب، مفيدا كل آية في مطلب.

    المطلب الأول: قوله تعالى: {اقْتَرَبَ لِلنَّاسِ حِسَابُهُمْ وَهُمْ فِى غَفْلَةٍ مُّعْرِضُونَ}

    المطلب الثاني: قوله تعالى {مَا يَأْتِيهِمْ مِّن ذِكْرٍ مِّن رَّبِّهِمْ مُّحْدَثٍ إِلاَّ اسْتَمَعُوهُ وَهُمْ يَلْعَبُونَ}

    المطلب الثالث: قوله تعالى {لاَهِيَةً قُلُوبُهُمْ وَأَسَرُّوا النَّجْوَى الَّذِينَ ظَلَمُوا هَلْ هَذَآ إِلاَّ بَشَرٌ مِّثْلُكُمْ أَفَتَأْتُونَ السِّحْرَ وَأَنتُمْ تُبْصِرُونَ}

    المطلب الرابع: وقله تعالى: {قَالَ رَبِّى يَعْلَمُ الْقَوْلَ فِى السَّمَآءِ وَالاَرْضِ وَهُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ}

    المطلب الخامس: قوله تعالى: {بَلْ قَالُوا أَضْغَاثُ أَحْلاَمٍ بَلِ افْتَرَاهُ بَلْ هُوَ شَاعِرٌ فَلْيَأْتِنَا بِئَايَةٍ كَمَآ أُرْسِلَ الاَوَّلُونَ}

    وقد اشتمل المطالب على هذه الموضوعات:

    • اللغة والمعنى المراد.
    • الإعراب.
    • سبب نزول الآية -إن وُجد-.
    • التفسير الإجمالي للآية.
    • المسائل المستنبطة من الآية.
    • وجوه القراءات- إن وجدت-.
    • وجوه البلاغة من الآية.

    والله أسأل أن ينفعني به في يوم لا ينفع مال ولا بنون إلا من أتى الله بقلب سليم.

    سورة الأنبياء

    سورة الأنبياء مكِّيَّة بالاتِّفاق. وآياتها مائة واثنتا عشرة. وسمِّيت سورة الأَنبياءِ لاشتمالها على قصصهم على إِبراهيم، واسحاق، ويعقوب، ولوط، ونوح، وسليمان، وداود وأَيوب، وإِسماعيل، وصالح، ويونس، وزكريا، ويحيى، وعيسى.

    قال تعالى: {اقْتَرَبَ لِلنَّاسِ حِسَابُهُمْ وَهُمْ فِى غَفْلَةٍ مُّعْرِضُونَ (1) مَا يَأْتِيهِمْ مِّن ذِكْرٍ مِّن رَّبِّهِمْ مُّحْدَثٍ إِلاَّ اسْتَمَعُوهُ وَهُمْ يَلْعَبُونَ (2) لاَهِيَةً قُلُوبُهُمْ وَأَسَرُّوا النَّجْوَى الَّذِينَ ظَلَمُوا هَلْ هَذَآ إِلاَّ بَشَرٌ مِّثْلُكُمْ أَفَتَأْتُونَ السِّحْرَ وَأَنتُمْ تُبْصِرُونَ (3) قَالَ رَبِّى يَعْلَمُ الْقَوْلَ فِى السَّمَآءِ وَالاَرْضِ وَهُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ (4) بَلْ قَالُوا أَضْغَاثُ أَحْلاَمٍ بَلِ افْتَرَاهُ بَلْ هُوَ شَاعِرٌ فَلْيَأْتِنَا بِئَايَةٍ كَمَآ أُرْسِلَ الاَوَّلُونَ} (5) [الأنبياء: 1 – 5] .

    المطلب الأول

    قوله تعالى {اقْتَرَبَ لِلنَّاسِ حِسَابُهُمْ وَهُمْ فِى غَفْلَةٍ مُّعْرِضُونَ}

    اللغة والمعنى المراد

    قوله تعالى: {اقْتَرَبَ لِلنَّاسِ حِسَابُهُمْ} أي قرب ما تباعد فلا تستعجلوه (1) ، وهذا بالإضافة إلى ما مضى أو ما عند الله لقوله تعالى: {إِنَّهُم يَرَوْنَهُ بَعِيدًا. وَنَرَاهُ قَرِيبًا} (2) .

    و {اقْتَرَبَ} بمعنى الفعل المجرد وهو قرب وقيل اقترب أبلغ للزيادة. (3)

    لقراءة المزيد عن كتاب تفسير سورة الأنبياء الآيات (1 5) دراسة بيانية لغوية وأدبية بدف انقر على زر التنزيل أدناه للحصول عليه مجانًا

    0 0 التصويتات
    قيم الكتاب
    المشاركة
    نبهني عن
    guest
    0 تعليقات
    التعليقات على داخل المتن
    عرض جميع التعليقات
    0
    أفكارك مهم، يرجى التعليق.x
    ()
    x