تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » معاني القرآن وإعرابه تحميل PDF

معاني القرآن وإعرابه تحميل PDF

    معاني القرآن وإعرابه
    📘 اسم الكتاب:معاني القرآن وإعرابه
    👤 اسم المؤلف:الزَّجَّاج
    📚 الناشر:عالم الكتب
    🏷️ القسم:التفاسير
    🗄️ نوع الكتاب:ملف ب د ق – PDF
    📅 تاريخ الاضافة:10 مايو، 2022
    👁️ المشاهدات:

    Loading

    🌐 اللغة:العربية
    📥 رابطة التحميل:تنزيل كتاب PDF

    معاني القرآن وإعرابه المؤلف: إبراهيم بن السري بن سهل، أبو إسحاق الزجاج (المتوفى: 311هـ) المحقق: عبد الجليل عبده شلبي

    معاني القرآن وإعرابه

    نبذة عن المؤلف الزَّجَّاج (241 – 311 هـ = 855 – 923 م)

    إبراهيم بن السري بن سهل، أبو إسحاق الزجاج: عالم بالنحو واللغة. ولد ومات في بغداد.

    كان في فتوته يخرط الزجاج ومال إلى النحو فعلمه المبرد. وطلب عبيد الله بن سليمان (وزير المعتضد العباسي) مؤدبا لابنه القاسم، فدله المبرد على الزجاج، فطلبه الوزير، فأدب له ابنه إلى أن ولي الوزارة مكان أبيه، فجعله القاسم من كتابه، فأصاب في أيامه ثروة كبيرة. وكانت للزجاج مناقشات مع ثعلب وغيره. من كتبه (معاني القرآن – خ) [ثم طُبع]و (الاشتقاق) و (خلق الإنسان – ط) و (الأمالي) في الأدب واللغة،

     و (فعلت وأفعلت – ط) في تصريف الألفاظ و (المثلث – خ) في اللغة، مهيأ للنشر في بغداد، و (إعراب القرآن – ط) ثلاثة أجزاء. ويلاحظ أن في خزانة الرباط (333 أوقاف) مخطوطة على الرق كتبت سنة 382 – 387 في 54 جزءا، جمعت في عشرة مجلدات، ورد اسمها بلفظ (مختصر إعراب القرآن ومعانيه) وعلى الجزء التاسع عشر (معاني القرآن وإعرابه) وفي النسخة نقص في بعض الأجزاء نقلا عن : الأعلام للزركلي

    مقتطفات من الكتاب

    قَال أبو إسحاق إِبراهيمُ بنُ السَّري الزجَّاج:

    هذا كتاب مختصر في إِعرَاب القُرآنِ ومَعَانِيه، وَنَسْألُ اللَّه التَّوْفِيق فِي

    كُل الأمُورِ.

    قوله عزَّ وجلَّ: (بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ):

    الجالب للباءِ معنى الابتِدَاء، كَأنَّك قُلْتَ: بَدَأتُ بِاسْم اللَّه الرحمن

    الرحيم، إِلا أنَّهُ لم يُحْتَج لذكر ” بَدأت ” لأن الحال تنبئ أنك مبتدئ.

    وسقَطت الألف من باسم اللَّه في اللفظ وكان الأصلُ: ” باسم اللَّه ” لأنها

    ألف وصل دخَلتْ ليتَوَصلَ بِهَا إِلى النُطْقِ بالسَّاكِن. والدَّلِيل على ذلِكَ أنَّك إذَا صغرت الاسم قلت سُمَيٌّ والعرب تقول: هَذا اسم، وهذا اسم، وهذا سِمٌ.

    قال الرَّاجزُ:

    بِاسمِ الذي في كل سُورَةٍ سِمُهُ.

    لقراءة المزيد عن كتاب معاني القرآن وإعرابه بدف انقر على زر التنزيل أدناه للحصول عليه مجانًا

    0 0 التصويتات
    قيم الكتاب
    المشاركة
    نبهني عن
    guest
    0 تعليقات
    التعليقات على داخل المتن
    عرض جميع التعليقات
    0
    أفكارك مهم، يرجى التعليق.x
    ()
    x