📘 اسم الكتاب: | منظومة روضة الطرائف في رسم المصحف |
👤 اسم المؤلف: | برهان الدين إبراهيم الجعبري |
📚 الناشر: | دار طيبة الخضراء |
🏷️ القسم: | علوم القرآن وأصول التفسير |
🗄️ نوع الكتاب: | ملف ب د ق – PDF |
📅 تاريخ الاضافة: | 31 مايو، 2022 |
👁️ المشاهدات: | |
🌐 اللغة: | العربية |
📥 رابطة التحميل: | تنزيل كتاب PDF |
منظومة روضة الطرائف في رسم المصحف (مطبوعة مع شرحها المسمى ورد الطائف) المؤلف: برهان الدين إبراهيم بن عمر بن إبراهيم الجعبري (ت ٧٣٢ هـ)
منظومة روضة الطرائف في رسم المصحف
مقتطفات من الكتاب
الْمَبَادِئ
[12] والمَذْهَبُ الحَقُّ [إِعْجَازُ] القُرَانِ أَتَى … بِلَفْظِهِ وَبِمَعْنَاهُ الَّذِي كَمُلَا
[13] لِلعَجْزِ عِنْدَ التَّحَدِّيْ [وَاخْتِيَارِهِمُ] … قَتْلًا وَهُمْ فُصَحَا فَاضْرِبْ لَهُم مَّثَلَا
[14] لَا صَرْفَةٌ قَالَهَا النَّظَّامُ أَوْ نَبَأٌ … عَنِ الغُيُوبِ وَلَا أُسْلُوبٌ اعْتَزَلَا
[15] وَلَا سَلَامَتُهُ [مِنَ] التَّنَاقُضِ أَوْ … لِكَوْنِهِ مُنْزَلًا مِنْ رَبِّنَا وَسَلَا
[16] إِذْ مَا لَهُمْ قَبْلَهَا قَوْلٌ يُنَاسِبُهُ … وَالغَيْبُ فِي سُوَرٍ وَالِاخْتِرَاعُ فَلَا
[17] يَلْزَمُ مُعْجِزَةً كَالشِّعْرِ، ثُمَّ لَهُمْ … خَالِي التَّنَاقُضِ مِقْدَارَ الَّذِي سَأَلَا
[18] تَكْلِيفُ مَا لَا يُطَاقُ البَعْضُ جَوَّزَهُ … وَرَدَّ ذَلِكَ غَزَّالِيُّنَا وَمَلَا
[19] وَكُلَّ عَامٍ رَسُولُ اللهِ يَعرِضُهُ … عَلَى الأَمِينِ وَقِيلَ فِي الأَخِيرِ كِلَا
[20] وَحَافِظُوهُ حَيَاتَهُ أُبَيُّ وَسَا … لِمٌ وزَيْدٌ [وَابِي] زَيْدٍ وَخُلْفُ وِلَا
[21] فِي عُمَرٍ مَعَ ذِي النُّورَينِ ثُمَّ عَلِيْـ … ـيٍ وَابْنِ عَبَّاسِهِمْ وَكَمَّلَ النُّبَلَا
[22] وَالحَقُّ تَأْوِيلُ كُلٍّ أَوْ مُشَافَهَةٌ … صَحَّ التَّوَاتُرُ وَالجَمُّ الغَفِيرُ تَلَا
[23] أَرْدَى مُسَيْلِمَةٌ أَهْلَ اليَمَامةِ فِي … عَهْدِ العَتِيقِ وَفِي القُرَّاءِ كَمْ قَتَلَا
[24] فَقَالَ فَارُوقُهُ: اسْتَدْرِكْهُ مُسْتَطَرًا … فَعَيَّنُوا زَيْدًا بن ثَابِتٍ بَدَلَا
[25] فَكَتَبَ الكُلَّ فِي صُحْفٍ بِسَبْعَتِهِ … وَبَعْدَهُ ضَمَّهَا الفَارُوقُ وَانْتَقَلَا
[26] لِحَفْصَةٍ ثُمَّ شَاعَ الخُلْفُ فِي مَلَإٍ … شَامٍ عِرَاقٍ فَقَالَ ابنُ اليَمَانِ أَلَا
[27] عُثْمَانُ إِنِّي أَخَافُ أَنْ تُصِيبَهُم … فَاسْتَحْضَرُوهَا بِإِجْمَاعٍ كَمَا نُقِلَا
[28] وَخَصَّ زَيْدًا وَرَهْطًا مِنْ قُرَيْشٍ عَلَى … لِسَانِهِمْ فَاكْتُبُوهُ مِثْلَ مَا نَزَلَا
[29] فَجَرَّدُوهُ بِلَا شَكْلٍ وَلَا نُقَطٍ … وَلَا خِلَافٍ أَوِ السَّبْعَةَ قَدْ حَمَلَا
[30] لِقَوْلِهِ: «جَرِّدُوا»، والنَّقْطُ أَبْدَعَهُ … يَحْيَى بن يَعْمَرَ إِعْرَابًا وَقَدْ مَثُلَا
[31] كُوفٍ وَبَصْرٍ وَشَامٍ وَالمَدِينِ وَذَا … غَيْرُ الَّذِي خَصَّ ذَا النُّورَيْنِ يَا رَجُلَا
[32] وَخُلْفُ مَكَّةَ وَالبَحْرَينِ وَاليَمَنِيْ … وَمُخْطِئٌ مُدَّعٍ لِّاهْمَالَ وَالخَلَلَا
[33] وَلَمْ يَصِحْ: سَتُقِيمُ العُرْبُ أَلْسُنَهَا … أَوْ لَحْنُ رَمْزٍ وَقِيلَ [اعْتَمَدُوا] الفُضَلَا
[34] وَالتَّابِعُونَ اقْتَدَوْا، وَقَالَ مَالِكُ عَنْ … مصحف عُثْمَانَ: غَابَ بَعْدَ مَا قُتِلَا
[35] أبُو عُبَيْدٍ رَآهُ بالِدِّما وَلإِمْـ … ـكَانِ الظُّهُورِ فَتَى النَّحَّاسِ مَا قَبِلَا
[36] لِنَافعِ الخُلْفُ مَعْ أَبِي عُبَيْدِ فَلَا … تَرْتَبْ بِخُلْفِ وِفَاقٍ جَاءَ مُعْتَدِلَا
بَابُ التَّغْيِيِرِ عَلَى تَرْتِيبِ السُّوَرِ مِنَ الفَاتِحَةِ إِلَى آخِرِ الأَنْعَامِ
[37] صَادُ الصِّرَاطَيْنِ أَطْلِقْ مَعْ مُصَيْطِرٍ وَالْـ … ـمُصَيْطِرُونَ وَثَانِي بَصْطَة بَدَلَا
[38] وَيَبْصُطُ البَدْءُ وَالْهَاوِي بِمَالِكِ لُو … لَى احْذِفْ ومُكْتَنِفَا ادَّ ارَأتُمُو، وَكِلَا
[39] يُخَادِعُونَ، وَقَاتِلُوهُمو وَثَلَا … ثٌ قَبْلُ مِثْلُ مَسَاكِينَ وَقَدْ كَمُلَا
[40] مِصْرُ الْإِمَامِ بِهَاوٍ وَاحْذِفَنَّ بِهِ … مِيكَتَلَ نَافِعُ وَاعَدْنَا كَكَافِ حُلَا
[41] رِهَانُ وَالرِّيحُ تَفْدُوهُمْ تَشَابَهَ ذِي … كَذَا خَطِيئَاتُهُ? وَعَاهَدُواْ اشْتَمَلَا
[42] وَالصَّعْقَةُ اثْنَا دِفَاعٍ مَعْ مُضَاعَفَةٍ … وَقَاتَلُواْ طَائِرًا مَعًا وَبَعْدَ وِلَا
[43] ثُلَاثَ ثُمَّ رُبَاعَ عَاقَدَتْ وَكِتَا … ـبُ اللَّهِ وَاثْنَا لَمَسْتُمْ والضِّعَافَ عَلَا
_________
(1) ما بين المعكوفتين في (ب): «اعْتَمِدُوا»
لقراءة المزيد عن كتاب منظومة روضة الطرائف في رسم المصحف بدف انقر على زر التنزيل أدناه للحصول عليه مجانًا