تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » ياقوتة الصراط في تفسير غريب القرآن تحميل PDF

ياقوتة الصراط في تفسير غريب القرآن تحميل PDF

    ياقوتة الصراط في تفسير غريب القرآن محمد بن عبد الواحد البغدادي
    📘 اسم الكتاب:ياقوتة الصراط في تفسير غريب القرآن
    👤 اسم المؤلف:أبو عمر الزاهد المطرز الباوَرْدي
    📚 الناشر:مكتبة العلوم والحكم
    🏷️ القسم:علوم القرآن وأصول التفسير
    🗄️ نوع الكتاب:ملف ب د ق – PDF
    📅 تاريخ الاضافة:29 مايو، 2022
    👁️ المشاهدات:

    Loading

    🌐 اللغة:العربية
    📥 رابطة التحميل:تنزيل كتاب PDF

    ياقوتة الصراط في تفسير غريب القرآن المؤلف: محمد بن عبد الواحد بن أبي هاشم، أبو عمر الزاهد المطرز الباوَرْدي، المعروف بغلام ثعلب (ت ٣٤٥هـ)

    ياقوتة الصراط في تفسير غريب القرآن

    مقتطفات من الكتاب

     ‌‌وَمن سُورَة الْأَعْرَاف

    قَوْله _ عز وَجل: (بَيَاتاً) أَي: لَيْلًا. {أَو هم قَائِلُونَ} أَي: نصف النَّهَار، وَقت النّوم. {مَذْءُوماً} أَي: معيبا، ومذموماً، أَي مَهْجُورًا، يُقَال: ذممته، أَي: هجرته، وذأمته، أَي: عبته {مَدْحُورًا} [5 / ب] أَي: مطروداً، وَيُقَال: منفيا. {وريشا} كل شَيْء يعِيش بِهِ الْإِنْسَان، فَهُوَ ريش من مَال أَو مَتَاع أَو مَأْكُول أَو مشروب، قَالَ: والرياش مثله. {ولباس التَّقْوَى} قَالَ: هُوَ الْحيَاء {من غل} أَي: من حقد. {الَّذين يصدون} قَالَ: يصدون: يعرضون، ويصدون، أَي: يضجون. {أَو مِمَّا رزقكم الله} قَالَ: يَعْنِي الْخبز وَالطَّعَام، قَالَ أَبُو عبد الله: فَلم يُصَرح الله – عز وَجل – بِذكر الْخبز وَالطَّعَام، لقلته عِنْده، وَصرح بِذكر المَاء، لِأَنَّهُ شرفه، لِأَن كل شَيْء خلقه – من الْحَيَوَان والفاكهة وَغير ذَلِك – حَيَاته بِالْمَاءِ، وَهُوَ قَوْله – جلّ وَعز: {وَجَعَلْنَا مِنَ الْمَاءِ كُلَّ شَيْءٍ حَيّ} . وَقَوله: {أولم يهد للَّذين يَرِثُونَ الأَرْض} : أَي: أولم يبين. {نزع يَده} أَي: أخرج يَده. {إِن هَؤُلَاءِ متبر مَا هم فِيهِ} أَي: مهلك مَا هم فِيهِ، ومدمر عَلَيْهِم. {لَهُ خوار} أَي: صياح

    {وَلما سقط فِي أَيْديهم} أَي: ندموا عِنْدَمَا فعلوا. قَالَ أَبُو عبد الله: وَمِنْه قَوْله تَعَالَى: {لم يرَوا أَنه لَا يكلمهم} أَي: عَابَ الْعجل بذلك، وَهَذَا دَلِيل على أَن الله يتَكَلَّم، وَلم يزل متكلماً، لِأَنَّهُ لَا يكون هُوَ بِصفة مَا عَابَ

    {غَضْبَان أسفا} أَي: ممتلئ غيظاً. قَالَ أَبُو عبد الله: وَقَوله: جلّ وَعز {وَكَذَلِكَ نجزي المفترين} قَالَ يَعْنِي: أهل الْبدع. {وَلما سكت عَن مُوسَى الْغَضَب} أَي: سكن. {وَيَضَع عَنْهُم إصرهم} اْْلإصر: الثّقل فِي كل شَيْء من الْكَلَام والفعال وَالدّين. {بِعَذَاب بئيس} أَي: شَدِيد

    لقراءة المزيد عن كتاب ياقوتة الصراط في تفسير غريب القرآن بدف انقر على زر التنزيل أدناه للحصول عليه مجانًا

    اترك تعليقاً

    لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *