تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » اختيارات شيخ الإسلام ابن تيمية تحميل PDF

اختيارات شيخ الإسلام ابن تيمية تحميل PDF

     اختيارات شيخ الإسلام ابن تيمية (ط. مجمع الفقه)
    📘 اسم الكتاب:اختيارات شيخ الإسلام ابن تيمية
    👤 اسم المؤلف:ابن عبد الهادي
    📚 الناشر:مجمع الفقه الإسلامي بجدة
    🏷️ القسم:الفقه العام
    🗄️ نوع الكتاب:ملف ب د ق – PDF
    📅 تاريخ الاضافة:9 يونيو، 2022
    👁️ المشاهدات:

    Loading

    🌐 اللغة:العربية
    📥 رابطة التحميل:تنزيل كتاب PDF

    اختيارات شيخ الإسلام ابن تيمية [ضمن مجلد به ٣ كتب من الاختيارات – آثار شيخ الإسلام ابن تيمية وما لحقها من أعمال (١١)] المؤلف: ابن عبد الهادي (ت: ٧٤٤)

    اختيارات شيخ الإسلام ابن تيمية

    مقتطفات من الكتاب

    قال شيخنا الحافظ ابن عبد الهادي رحمة الله عليه:

    93 – في “القاعدة الزرعية”: (لم يثبت عن النبي – صلى الله عليه وسلم – أنَّه كان يجهر بالبسملة، وليس في الصحاح ولا في السنن حديثٌ صحيحٌ صريحٌ بالجهر، والأحاديث الصريحة بالجهر كلُّها ضعيفة، بل موضوعةٌ).

    94 – وقال أيضًا: (لم يكن النبي – صلى الله عليه وسلم – يداوم على صلاة الضحى باتفاق أهل العلم بسنَّته، ومن زعم من الفقهاء أنَّ ركعتي الضحى كانتا واجبتين عليه فقد غلط، والحديث الذي يذكرونه: “ثلاثٌ هنَّ عليَّ فريضةٌ وهنَّ لكم تطوعٌ: الوتر، والنحر، وركعتي الضحى” حديثٌ موضوعٌ).

    95 – وقال أيضًا في موضعٍ آخر: (والحديث الذي يروى في الرجل الذي قال: إنَّ امرأتي لا تردُّ يد لامسٍ. . . قد ضعَّفوه).

    وقال في موضعٍ آخر: (هذا الحديث ضعَّفه أحمد وغيره، وتأوَّله بعضهم على أنَّها لا تردُّ طالب مالٍ، لكن ظاهر الحديث يدلُّ على خلافه، ومنهم من اعتقد ثبوته، وأنَّ النبي – صلى الله عليه وسلم – أمره أن يمسكها مع كونها لا تمنع الرجال، وهذا مما أنكره غير واحدٍ من الأئمة)

    – قال شيخنا: (فواتح السور تناسب خواتمها، وذلك تناسبٌ مظنونٌ، كما أنَّ “البقرة” أُفتتحت بذكر الكتاب وأنَّه هدى للمتقين، وذكر في ذلك الإيمان بما أنزل إلينا وما أنزل على من قبلنا، ووُسِّطت بمثل ذلك، وختمت بمثل ذلك، في قوله تعالى: {آمَنَ الرَّسُولُ بِمَا أُنْزِلَ إِلَيهِ مِنْ رَبِّهِ} [البقرة: 285] إلى آخر السورة.

    وكان في “البقرة” مخاطبةً: لجميع الخلق حتَّى يدخل فيه من لم يؤمن بالرسل عمومًا؛ ولمن أقرَّ بهم خصوصًا؛ وللمؤمنين بالجميع خصوص الخصوص؛ ففيها خطاب الأصناف الثلاثة.

    وأمَّا “آل عمران” فالغالب عليها مخاطبة من أقرَّ بالرسل من أهل الكتاب، ومخاطبة المؤمنين، فافتتحها سبحانه بذكر وحدانيَّته ردًّا على المشركين من النصارى وغيرهم، وذكر تنزيل الكتاب، وذكر ضلال من اتَّبع المتشابه، ووسَّطها بمثل ذلك، وختمها بقوله: {لَمَنْ يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَمَا أُنْزِلَ إِلَيكُمْ وَمَا أُنْزِلَ إِلَيهِمْ خَاشِعِينَ لِلَّهِ} [آل عمران: 199].

    وأمَّا السور المكِّية -كالأنعام والأعراف وغيرهما-[ففيها مخاطبة] الناس، الذين يدخل فيهم: المكذِّب بالرسل، [والمقرُّ بهم]، ولهذا كانت السور المكِّية في تقرير أصول الدين [التي] اتَّفق عليها المرسلون، بخلاف السور المدنيَّة، فإنَّ فيها مخاطبة أهل الكتاب -الذين آمنوا ببعض الكتب-، ومخاطبة المؤمنين- الذين آمنوا بالله

    لقراءة المزيد عن كتاب اختيارات شيخ الإسلام ابن تيمية بدف انقر على زر التنزيل أدناه للحصول عليه مجانًا

    0 0 التصويتات
    قيم الكتاب
    المشاركة
    نبهني عن
    guest
    0 تعليقات
    التعليقات على داخل المتن
    عرض جميع التعليقات
    0
    أفكارك مهم، يرجى التعليق.x
    ()
    x