تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » الاستيعاب في بيان الأسباب تحميل PDF

الاستيعاب في بيان الأسباب تحميل PDF

    الاستيعاب في بيان الأسباب
    📘 اسم الكتاب:الاستيعاب في بيان الأسباب
    👤 اسم المؤلف:سليم الهلالي
    📚 الناشر:دار ابن الجوزي
    🏷️ القسم:علوم القرآن وأصول التفسير
    🗄️ نوع الكتاب:ملف ب د ق – PDF
    📅 تاريخ الاضافة:3 يونيو، 2022
    👁️ المشاهدات:

    Loading

    🌐 اللغة:العربية
    📥 رابطة التحميل:تنزيل كتاب PDF

    الاستيعاب في بيان الأسباب «أول موسوعة علمية حديثية محققة في أسباب نزول آي القرآن الكريم» المؤلف: سليم بن عيد الهلالي (و) محمد بن موسى آل نصر

    الاستيعاب في بيان الأسباب

    مقتطفات من الكتاب

    ‌‌سورة آل عمران

    * {هُوَ الَّذِي أَنْزَلَ عَلَيْكَ الْكِتَابَ مِنْهُ آيَاتٌ مُحْكَمَاتٌ هُنَّ أُمُّ الْكِتَابِ وَأُخَرُ مُتَشَابِهَاتٌ فَأَمَّا الَّذِينَ في قُلُوبِهِمْ زَيْغٌ فَيَتَّبِعُونَ مَا تَشَابَهَ مِنْهُ ابْتِغَاءَ الْفِتْنَةِ وَابْتِغَاءَ تَأْوِيلِهِ وَمَا يَعْلَمُ تَأْوِيلَهُ إِلَّا الله وَالرَّاسِخُونَ في الْعِلْمِ يَقُولُونَ آمَنَّا بِهِ كُلٌّ مِنْ عِنْدِ رَبِّنَا وَمَا يَذَّكَّرُ إِلَّا أُولُو الْأَلْبَابِ (7)}.

    * عن الربيع بن أنس: قوله: {فَيَتَّبِعُونَ مَا تَشَابَهَ مِنْهُ} وذلك أنهم؛ يعني: النصارى، قالوا لرسول الله – صلى الله عليه وسلم -: ألست تزعم أنه كلمة الله وروح منه؟! قال: “بلى”. قالوا: فحسبنا؛ فأنزل الله: {فَأَمَّا الَّذِينَ في قُلُوبِهِمْ زَيْغٌ فَيَتَّبِعُونَ مَا تَشَابَهَ مِنْهُ ابْتِغَاءَ الْفِتْنَةِ} (1). [ضعيف]

    * عن عبد الله بن عباس -رضي الله عنهما-، عن جابر بن عبد الله بن رباب؛ قال: مر أبو يوسف بن أخطب برسول الله – صلى الله عليه وسلم – وهو يتلو فاتحة سورة

    البقرة: {الم (1) ذَلِكَ الْكِتَابُ لَا رَيْبَ فِيهِ} [البقرة: 1، 2]؛ فأتى أخاه حُيي بن أخطب في رجال من يهود، فقال: تعلمون؛ والله لقد سمعت محمداً يتلو فيما أنزل الله -عزّ وجلّ- عليه: {الم (1) ذَلِكَ الْكِتَابُ}؛ فقالوا: وأنت سمعته؟ قال: نعم، قال: فمشى حُيي بن أخطب في أولئك النفر من يهود إلى رسول الله – صلى الله عليه وسلم -، فقالوا: يا محمد! ألم يذكر لنا أنك تتلو فيما نزل عليك: {ذَلِكَ الْكِتَابُ}؟ فقال رسول الله – صلى الله عليه وسلم -: “بلى”، فقالوا: أجاءك بهذا جبريل من عند الله؟ قال: “نعم”، قالوا: لقد بعث الله قبلك أنبياء ما نعلمه بين لنبي منهم ما مدة ملكه؟ وما أجدل أمته غيرك؟ فقال حُيي بن أخطب -وأقبل على من كان معه-، فقال لهم: الأَلِفُ: واحدة، واللام: ثلاثون، والميم: أربعون؛ فهذه إحدى وسبعون سنة.

    قال: فقال لهم: أتدخلون في دين نبي إنما مدة ملكه وأجل أمته إحدى وسبعون سنة؟! قال: ثم أقبل على رسول الله – صلى الله عليه وسلم -، فقال: يا محمد! هل مع هذا غيره؟ قال: “نعم”، قال: ماذا؟ قال: {المص (1)} [الأعراف: 1] “، قال: هذا أثقل وأطول؛ الألِفُ: واحدة، واللام: ثلاثون، والميم: أربعون، والصاد: تسعون؛ فهذه مائة وإحدى وستون سنة، هل مع هذا يا محمد غيره؟! قال: “نعم”، قال: ماذا؟ قال: ” {الر} [يونس: 1] “، قال: هذه أثقل وأطول؛ الألف: واحدة، واللام: ثلاثون، والراء: مائتان؛ فهذه إحدى وثلاثون ومائتا سنة،

    فقال: هل مع هذا غيره يا محمد؟! قال: “نعم؛ {المر} [الرعد: 1] “، قال: فهذه أثقل وأطول؛ الألفُ: واحدة، واللام: ثلاثون، والميم: أربعون، والراء: مئتان؛ فهذه إحدى وسبعون ومائتا سنة، ثم قال: لقد لبس علينا أمرك يا محمد؛ حتى ما ندري أقليلاً أعطيت أم كثيراً؟! ثم قاموا عنه، فقال أبو ياسر لأخيه حيي بن أخطب ولمن معه من الأحبار: ما يدريكم لعله قد جمع هذه كله لمحمد؟! إحدى وسبعون، وإحدى وستون ومائة، ومائتان وإحدى وثلاثون، ومائتان وإحدى وسبعون؛ فذلكم سبعمائة سنة وأربع وثلاثون

    لقراءة المزيد عن كتاب الاستيعاب في بيان الأسباب بدف انقر على زر التنزيل أدناه للحصول عليه مجانًا

    0 0 التصويتات
    قيم الكتاب
    المشاركة
    نبهني عن
    guest
    0 تعليقات
    التعليقات على داخل المتن
    عرض جميع التعليقات
    0
    أفكارك مهم، يرجى التعليق.x
    ()
    x