تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » التفسير المحرر للقرآن الكريم pdf

التفسير المحرر للقرآن الكريم pdf

    📘 اسم الكتاب: التفسير المحرر للقرآن الكريم
    👤 اسم المؤلف: القسم العلمي بمؤسسة الدرر السنية
    🏷️ القسم: القران وعلومها وتفاسيرها
    🗄️ نوع الكتاب: ملف ب د ف – PDF
    💾 حجم الملف 4.98 ميجا بايت
    🖨️ عدد الصفحات 415
    📅 تاريخ الاضافة: 23 يناير، 2023
    👁️ المشاهدات:

    Loading

    🌐 اللغة: العربية
    📖 قراءة الكتاب اونلاين إقرء الكتاب
    📥 رابطة التحميل: تنزيل كتاب PDF

    كتاب التفسير المحرر للقرآن الكريم

    التفسير المحرر للقرآن الكريم

    التفسير المحرر للقرآن الكريم سورة هود: إعداد القِسْمِ العِلْمِي بِمُوْسَسَةِ الدُّرَرِ السَّنِيَةِ مُراجَعَة وَتَدْ قِيْقُ: الشيخ الدكتور خالد بن عثمان السبت – الشيخ الدكتور أحمد سعد الطبيب – الإشراف العام: الشيخ علوي بن عبد القاوِرُ السَّقَاف المجلد العاشر – الدرر السنية

    مؤسسة الدرر السنية للنشر – ١٤٣٨هـ فهرسة مكتبة الملك فهد الوطنية أثناء النشر – مؤسسة الدرر السنية – القسم العلمي التفسير المحرر – سورة هود – المجلد العاشر / مؤسسة الدرر السنية . القسم العلمي – الظهران ١٤٣٨هـ ٤٣٢ ص، ١٧ سم × ٢٤ سم ردمك: ٨١٥٤٤٦٥-٦٠٣-٩٧٨ القرآن سورة يونس – تفسير 1- العنوان ديوي ٢٢٧.٦ ١٤٣٨/٤٧٧٣ رقم الإبداع: ١٤٣٨/٤٧٧٣ ريمك ٨١٥٤٤٦٥-٦٠٣-٩٧٨ م ب ٣٩٣٦٤ الظهران ٣١٩٤٢ جوال: ٠٥٥٦٩٨۰۲۸۰

    تَفْسِيرُ سُورَةِ هُودٍ

    سميت هذه السُّورة بسورة (هود))، ولم يُعرَف لها اسم سواه.

    فعن عُقبَةَ بنِ عامرٍ رَضِيَ الله عنه، قال: ((قلتُ: يا رسول الله، أَقْرِثْني ، سورة هود، وسورة يوسف… الحديث))

    بيان المكي والمدني:سورة هود مكية، وحكي الإجماع على ذلك

    مقاصد السورة :

    من أهم مقاصدِ سورة هود:

    ١- بيان منهج الرُّسُلِ عليهم السلام في مواجهةِ المُكَذِّبينَ).

    سميت هذه السورة باسم نبي الله هود عليه السلام؛ لتكرر اسمه فيها خمس مرات، ولأن ما تحكي عنه فيها أطول مما تحكي عنه في غيرها، ولأن عادا وصفوا فيها بأنهم قوم هود في قوله: (أَلَا بُعْدًا لِعَادِ قَوْمٍ هُودٍ)، وأيضًا لتمييزها من بين الشورِ ذوات الافتتاح بـ (الر)،

    ٢ – تثبيتُ النَّبيِّ صلَّى الله عليه وسلم وتسليتُه .

    موضوعات السورة:

    من أهم الموضوعات التي اشتملت عليها سورة هود:

    • التنويه بشأنِ القُرآنِ، وإقامة الأدلَّةِ على أَنه مِن عندِ اللَّهِ.
    • بيانُ أَنَّ اللَّهَ سُبحانَهُ مُطَلَّع على سَرائِرِ الخَلْقِ وَضَمَائِرِهم، وأَنَّهُ ضَمِنَ الأرزاق للمخلوقات.
    • إثبات البعث والجزاء.
    • بيان أحوالِ النَّاسِ فِي الشِّدَّةِ والرَّحَاءِ. ه – تثبيت النبي صلى الله عليه وسلَّمَ، وَتَسليتُه عَمَّا يَقولُه المُشْرِكونَ وما يقترحونَه مِن آياتٍ.
    • بيان حالِ فريق الكافرين، وفريق المؤمنين، وضربُ المَثَلِ لهما . ذكرُ بَعض قصص الأنبياء، وتفصيل بعض أحداثها، وما جرى لهم مع أقوامهم، ومن ذلك قصة نوح، وهود، وصالح، وإبراهيم، ولوط، وشعيب، وموسى عليهم صَلَواتُ اللهِ وسَلامُه.
    • الإرشاد إلى ما يُوجِبُ السَّعادة؛ كالاستقامة على الدِّينِ، وعَدَمِ الرُّكونِ إلى الظالمين، وإقامةِ الصَّلاةِ.
    • بيان الفائدة مِنَ القَصَصِ، وذكر أنباء الرُّسُلِ؛ مِن تثبيت قلب النبي صلى الله عليه وسلم.
    • تختمت السورة بالأمر بالتوكَّل على اللهِ في كلِّ حالٍ.

    المعنى الإجمالي:

    افتتح الله هذه السورة العظيمة بالحُروفِ المُقطَّعَةِ؛ لبيان إعجاز القُرآنِ إذ إنَّها تشير إلى الحالة التي كان عليها العرب من العجز عن : معارضته أنه مركب من هذه الحروف العربية التي بالإتيان بشيء من مثله، يتحدثون بها، ثمَّ بين تعالى أنَّ هذا الكتاب الذي أَنزَلَه على محمد صلَّى الله عليه وسلَّم أحكمت آياته، فلا خَللَ فيها ولا باطِلَ ثم بينت بالأمرِ والنهي والأخبار الصادقة من عند الله الحكيم بتدبير الأمور، الخبير بما تؤول إليه عواقبها،

    وكان ذلك لأجل أن لا تعبُدوا إِلَّا الله وحده لا شريك له، ثم أمر الله تعالى رسوله صلَّى الله عليه وسلَّم أن يقول للنَّاسِ: إِنَّني لكم نذيرٌ مِن عندِ اللهِ أُنذِرُكم عقابه، وبشير أُبشركم بثوابه، واسألوه أن يغفر لكم ذنوبكم، ثم ارجعوا إليه ،نادمينَ، يُمَتِّعْكم في دنياكم متاعًا حسنًا بالحياة الطيبة فيها إلى أن يحين أجلكم، ويُعطِ كلَّ ذي فضل مِن قول أو عمل جزاءً فَضلِه كاملا لا نقص فيه، وإن تُعرِضوا عما أدعوكم إليه؛ فإِنِّي أخشى عليكم عذاب يوم شديد، وهو يوم القيامة، إلى اللهِ رُجوعكم بعد موتكم فاحذروا عقابه،

    وهو سبحانه قادِرٌ على بَعيْكُم وحَشْرِكم وجزائكم، إلا إن هؤلاء المُشْرِكِينَ يُضمِرُونَ في صدورهم الكُفر؛ ظنًا منهم أنَّه يخفى على الله ما تُضمره نفوسهم، الا يعلمونَ حِينَ يُعْطُونَ أجسادهم بثيابهم أَنَّ الله لا يخفى عليه سرهم وعلانيتهم؟ إنَّه عليمٌ بكُلِّ ما تُكِنه صدورهم من النيات والضمائر والسرائر.

    لقراءة المزيد عن كتاب التفسير المحرر للقرآن الكريم بدف انقر على زر التنزيل أدناه للحصول عليه مجانًا

    0 0 التصويتات
    قيم الكتاب
    المشاركة
    نبهني عن
    guest
    0 تعليقات
    التعليقات على داخل المتن
    عرض جميع التعليقات
    0
    أفكارك مهم، يرجى التعليق.x
    ()
    x