تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » التنبيه والرد على أهل الأهواء والبدع تحميل PDF

التنبيه والرد على أهل الأهواء والبدع تحميل PDF

     التنبيه والرد على أهل الأهواء والبدع
    📘 اسم الكتاب:التنبيه والرد على أهل الأهواء والبدع
    👤 اسم المؤلف:الملطي، أبو الحسين
    📚 الناشر:المكتبة الأزهرية للتراث
    🏷️ القسم:العقيدة
    🗄️ نوع الكتاب:ملف ب د ف – PDF
    📅 تاريخ الاضافة:18 يوليو، 2022
    👁️ المشاهدات:

    Loading

    🌐 اللغة:العربية
    📥 رابطة التحميل:تنزيل كتاب PDF

    التنبيه والرد على أهل الأهواء والبدع المؤلف: محمد بن أحمد بن عبد الرحمن، أبو الحسين المَلَطي العسقلاني (ت ٣٧٧هـ)

    التنبيه والرد على أهل الأهواء والبدع

    بَاب الحرورية

    • وهم خمس وَعِشْرُونَ فرقة
    • فصنف مِنْهُم يُقَال لَهُم الْأزَارِقَة وهم أصعب الْخَوَارِج وأشرهم فعلا وأسوأهم حَالا فسموا الْأزَارِقَة بِنَافِع بن الْأَزْرَق صَاحب الأسئلة عَن ابْن عَبَّاس
    • وَمِنْهُم صنف يُقَال لَهُم الصفرية سمو بعبيد بن الْأَصْفَر
    • وَمِنْهُم الإباضية سموا بِعَبْد الله بن إباض
    • وَمِنْهُم النجدية سموا بنجدة بن عَامر
    • وَمِنْهُم الشمراخية سموا بشمراخ رَأْسهمْ
    • وَمِنْهُم السّريَّة هَكَذَا بِالْأَصْلِ
    • وَمِنْهُم العزرية سموا براسهم ابْن عزْرَة
    • وَمِنْهُم العجردية نِسْبَة إِلَى عبد الْكَرِيم بن عجرد

    وَمِنْهُم التغلبية سموا بتغلب رَأْسهمْ كَانُوا يَقُولُونَ الْغُلَام مُسلم أبدا حَتَّى يَبْدُو لنا مِنْهُ خُرُوج من الْإِسْلَام وَكَيف نشْهد بالْكفْر على من يعلم من الدّين مثل مَا نعلم وَيُؤَدِّي من الْفَرَائِض مثل مَا نُؤَدِّي ويتولى من نتولى ويتبرأ مِمَّا نتبرأ مِنْهُ ويحتج على من خَالَفنَا بِمثل حجتنا وَهُوَ مَعنا فِي مجْلِس يُخَاصم خصماءنا إِذا غلبته عينه نَام ثمَّ اسْتَيْقَظَ فَقَالَ إِنِّي قد احْتَلَمت ثمَّ حدث حَدِيثا غير ذَلِك نكفره ونستحل دَمه إِنَّا إِذا لمن الظَّالِمين

    وَمِنْهُم فرقة التغلبية خالفتهم فِي زَكَاة العَبْد وميراثه قَالُوا إِن عَلَيْهِ الزَّكَاة إِذا كَانَ مِنْهُم وَكَانَ مَوْلَاهُ من قومه وَإنَّهُ لَيْسَ لمَوْلَاهُ من مِيرَاثه شَيْء ثمَّ فَارَقْتهمْ وكفرت من خالفهم

    وَمِنْهُم الشكية وَكَانَ قَوْلهم إِن أَصْحَاب الْحُدُود من أَصْحَابهم مُسلمُونَ سرقوا أَو زنوا أَو قذفوا وَقَالُوا فِي الْقَتْلَى نَسْتَغْفِر لَهُم ونتولاهم وَلَا نشْهد لَهُم بالنجاة لِأَن الله أعلم بسرائرهم فَلم نكلف الشَّهَادَة فسموا أهل الشَّك وَكَفرُوا من خالفهم

    وَمِنْهُم الفضلية وَإِنَّمَا سموا بِفضل رَأْسهمْ وَذَلِكَ أَنه فارقهم فِي الذُّنُوب فَزعم أَن كل ذَنْب صَغِيرا أَو كَبِيرا أَو قَطْرَة أَو كذبة شرك بِاللَّه سموا بذلك الفضلية وَكَفرُوا من خالفهم

    لقراءة المزيد عن كتاب التنبيه والرد على أهل الأهواء والبدع بدف انقر على زر التنزيل أدناه للحصول عليه مجانًا

    0 0 التصويتات
    قيم الكتاب
    المشاركة
    نبهني عن
    guest
    0 تعليقات
    التعليقات على داخل المتن
    عرض جميع التعليقات
    0
    أفكارك مهم، يرجى التعليق.x
    ()
    x