📘 اسم الكتاب: | الزهر النضر في حال الخضر |
👤 اسم المؤلف: | ابن حجر العسقلاني |
📚 الناشر: | مجمع البحوث الإسلامية بالأزهر الشريف |
🏷️ القسم: | مسائل فقهية |
🗄️ نوع الكتاب: | ملف ب د ق – PDF |
📅 تاريخ الاضافة: | 20 يونيو، 2022 |
👁️ المشاهدات: |
|
🌐 اللغة: | العربية |
📥 رابطة التحميل: | تنزيل كتاب PDF |
الزهر النضر في حال الخضر المؤلف: أبو الفضل أحمد بن علي بن محمد بن أحمد بن حجر العسقلاني (ت ٨٥٢هـ)
الزهر النضر في حال الخضر
مقتطفات من الكتاب
بَاب مَا جَاءَ فِي بَقَاء الْخضر بعد النَّبِي – وَمن نقل عَنهُ أَنه رَآهُ وَكَلمه
قَالَ ابْن أبي حَاتِم فِي التَّفْسِير: حَدثنَا أبي، حَدثنَا عبد الْعَزِيز الأويسي، حَدثنَا عَليّ بن أبي عَليّ الْهَاشِمِي عَن جَعْفَر بن مُحَمَّد بن عَليّ بن الْحُسَيْن عَن أَبِيه أَن عَليّ بن أبي طَالب – رَضِي الله عَنهُ – قَالَ: ” لما توفّي النَّبِي – وَجَاءَت التَّعْزِيَة، فَجَاءَهُمْ آتٍ يسمعُونَ حسه وَلَا يرَوْنَ شخصه، فَقَالَ: السَّلَام عَلَيْكُم أهل الْبَيْت وَرَحْمَة الله وَبَرَكَاته: كل نفس ذائقة الْمَوْت، وَإِنَّمَا توفون أجوركم يَوْم الْقِيَامَة، أَن فِي الله عزاء من كل مُصِيبَة، وخلفا من كل هَالك، ودركا من كل مَا فَاتَ. فبالله فثقوا. وإياه فارجوا، فَإِن الْمُصَاب من حرم الثَّوَاب “.
قَالَ جَعْفَر: أَخْبرنِي أبي أَن عَليّ بن أبي طَالب – رَضِي الله عَنهُ – قَالَ: ” تَدْرُونَ من هَذَا؟ هَذَا الْخضر} ” 94 – وَرَوَاهُ مُحَمَّد بن مَنْصُور الْجَوَاز، عَن مُحَمَّد بن جَعْفَر وَعبد الله بن مَيْمُون القداح جَمِيعًا: عَن جَعْفَر بن مُحَمَّد عَن أَبِيه عَن عَليّ بن الْحُسَيْن، سَمِعت أبي يَقُول: ” لما قبض رَسُول الله – جَاءَت التَّعْزِيَة، يسمعُونَ حسه وَلَا يرَوْنَ شخصه، – السَّلَام عَلَيْكُم وَرَحْمَة الله أهل الْبَيْت {إِن فِي الله عزاء من كل مُصِيبَة، وخلفا من كل هَالك، ودركا من كل مَا فَاتَ؛ فبالله فثقوا، وإياه فارجوا، فَإِن المحروم من حرم الثَّوَاب.
فَقَالَ عَليّ – رَضِي الله عَنهُ -: ” تَدْرُونَ من هَذَا؟ هَذَا الْخضر} “.
95 – قَالَ ابْن الْجَوْزِيّ: تَابعه مُحَمَّد بن صَالح عَن مُحَمَّد بن جَعْفَر، وَمُحَمّد بن صَالح ضَعِيف. [قلت] : وَرَوَاهُ الْوَاقِدِيّ وَهُوَ: كَذَّاب
لقراءة المزيد عن كتاب الزهر النضر في حال الخضر بدف انقر على زر التنزيل أدناه للحصول عليه مجانًا