تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » العدة في أصول الفقه تحميل PDF

العدة في أصول الفقه تحميل PDF

    العدة في أصول الفقه
    📘 اسم الكتاب:العدة في أصول الفقه
    👤 اسم المؤلف:أبو يعلى الحنبلي
    📚 الناشر:بدون
    🏷️ القسم:أصول الفقه
    🗄️ نوع الكتاب:ملف ب د ق – PDF
    📅 تاريخ الاضافة:25 مايو، 2022
    👁️ المشاهدات:

    Loading

    🌐 اللغة:العربية
    📥 رابطة التحميل:تنزيل كتاب PDF

    العدة في أصول الفقه المؤلف: القاضي أبو يعلى، محمد بن الحسين الفراء البغدادي الحنبلي (٣٨٠ – ٤٥٨ هـ)

    العدة في أصول الفقه

    كتاب العدة في أصول الفقه للقاضي أبي يعلى محمد بن الحسين الفراء البغدادي الحنبلي المتوفى سنة ٤٥٨هـ مطبوع في خمس مجلدات بتحقيق فضيلة الدكتور أحمد بن علي سير المباركي وهو أصولي مقارن على طريقة المتكلمين ويهتم بذكر آراء الإمام أحمد في المسائل الأصولية فيذكر الروايات عن أحمد في صدر المسألة ثم يذكر أدلة القول ثم يذكر الأقوال الأخرى ويناقشها وقد وضع مقدمة كعادة الأصوليين تتعلق بتعريف الفقه وأصوله ثم وضع بابا خاصا بالمصطلحات الأصولية المذكورة في كتب الأصول ثم تكلم عن دلالات الألفاظ ومعاني الحروف والأوامر والنواهي والعموم والخصوص..،

     ثم الأدلة ثم التعارض والترجيح ثم الاجتهاد وأحيانا يحرر محل النزاع في بعض المسائل وإن كانت المسألة تحتاج إلى تفصيل بين ذلك وهو كتاب قريب من المنهج السلفي فهو يرفض كثير من المصطلحات والتعريفات والمعتقدات الأشعرية فهو من أقرب كتب المتكلمين لمنهج السلف وذلك لاعتماده كثيرا على ما روي عن أحمد من روايات. التعريف بالكتاب منقول من ملتقى أهل الحديث

    مقتطفات من الكتاب

    ‌‌‌‌مسألة ليس في القرآن شيء بغير العربية (1) .

    ذكر ذلك أبو بكر في أول كتاب التفسير. وهو قول عامة الفقهاء والمتكلمين.

    وروي عن ابن عباس وعكرمة (2) : أن في القرآن شيئا بغير العربية (3) نحو قوله تعالى (طه) (4) و (نَاشِئَةَ الليل) (5) وغير ذلك، فقالوا: هي بالحبشية والسريانية، وغير ذلك من اللغات ‌‌دليلنا:

    قوله تعالى: (إنا أنزلناه قرآنا عَرَبيا لَعلكُم تَعْقِلُونَ) (1) ، وقال في آية أخرى: (قُرْآنا عَربَياً غَيْرَ ذي عِوَج) (2) ، وآيات كثيرة في هذا المعنى، فثبت أن جميع القرآن عربي لا شيء سواه.

    ولأن الله تعالى تحدى العرب بالإتيان بمثل هذا القرآن وبمثل سورة منه، فلولا أن القرآن كله عربي (3) لما صح أن، يتحداهم بأن يأتوا بما ليس في لسانهم ولا يحسنونه، فثبت أنه كله عربي لا شيء سواه.

    واحتج المخالف:

    بأن النبي – صلى الله عليه وسلم – مبعوث إلى أهل اللغات كلها، فيجب أن يكون في كتابه من سائر اللغات.

    والجواب: أن هذا مطرح بالإجماع، فإنه ليس في القرآن من الزنجية، ولا من التركية، ولا من الخوارزمية، وهو كل مبعوث إلى هؤلاء.

    وعلى أنه لو اعتبر ما ذكروه لكان يجب أن يكون في القرآن من كل لغة قدر يقع به التبليغ، وإلا فإذا لم يكن فيه ما يقع به التبليغ لم يكن له معنى.

    ثم نقول (4) : النبي – صلى الله عليه وسلم – وإن كان قد بُعِثَ إلى الكافة إلا أن المقصود العرب، الذين هم أهل الفصاحة واللسان، وغيرهم تبع لهم، فإذا بلغ العرب دخل الباقون على وجه التبع لهم، كا أن موسى لما أعجز السحرة كان الناس تبعاً لهم، وكذلك عيسى مع الطب.

    ‌‌_________

    (1) (2) سورة يوسف.

    (2) (28) سورة الزمر.

    (3) في الأصل: (عربياً) .

    (4) في الأصل بدون إعجام

    لقراءة المزيد عن كتاب العدة في أصول الفقه بدف انقر على زر التنزيل أدناه للحصول عليه مجانًا

    0 0 التصويتات
    قيم الكتاب
    المشاركة
    نبهني عن
    guest
    0 تعليقات
    التعليقات على داخل المتن
    عرض جميع التعليقات
    0
    أفكارك مهم، يرجى التعليق.x
    ()
    x