تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » المنظومة التبريزية في العقيدة الصحيحة السنّية PDF

المنظومة التبريزية في العقيدة الصحيحة السنّية PDF

    المنظومة التبريزية في العقيدة الصحيحة السنّية
    📘 اسم الكتاب:المنظومة التبريزية في العقيدة الصحيحة السنّية PDF
    👤 اسم المؤلف:عبد القاهر التبريزي
    📚 الناشر:مكتبة العلوم والحكم
    🏷️ القسم:العقيدة
    🗄️ نوع الكتاب:ملف ب د ف – PDF
    📅 تاريخ الاضافة:22 يوليو، 2022
    👁️ المشاهدات:

    Loading

    🌐 اللغة:العربية
    📥 رابطة التحميل:تنزيل كتاب PDF

    المنظومة التبريزية في العقيدة الصحيحة السنّية شرح وتوثيق: مرزوق بن هيّاس آل مرزوق الزهراني (الأستاذ المشارك في قسم علوم – بكلية الحديث والدراسات الإسلامية بالمدينة)

    المنظومة التبريزية في العقيدة الصحيحة السنّية

    اعتقاد أهل السنة والجماعة هو الإيمان بالله وملائكته، وكتبه، ورسله، والْبعث بعد الْموت، والإيمان بالقدر خيره وشره، ومن الإيمانِ بالله الإيمان بما وصف به نفسه في كتابه الْعزيز، وبما وصفه به رسوله محمد – صلى الله عليه وسلم -، من غير تحريف ولا تعطيل، ولا تكييف ولا تمثيل، فهم المؤمنون بِأن الله {لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ وَهُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ} (1)

    فَلا ينفون عنه ما وصف بِه نفسه، ولا يحرفون الكلم عن مواضعه، ولا يلحدون فِي أسماء الله وآياته، ولا يكيفون ولا يمثلون صفات الله – عز وجل – بصفات خلقه، لأنه سبحانه: لا سمي لَه، ولا كفء له، ولا ند له، ولا يقَاس بِخلقه سبحانه وتعالى، فهو أعلم  بنفسه وبِما خلق، وهو خالق كل شيء، وبيّن سبحانه أنه ليس كمثله شيء، ومن أصدق قيلا، وأحسن حديثا، وهم يؤمنون بأن رسله صادقون مصدقون، فيما أخبروا به عن الله – عز وجل -، لم يختلفوا في ذلك، ولم يقولوا على الله ما لا يعلمون، ومن وصف الله – عز وجل – بغير ذلك فقد ضل عن الحق، فالله يقول: {سُبْحَانَ رَبِّكَ رَبِّ الْعِزَّةِ عَمَّا يَصِفُونَ (180) وَسَلَامٌ عَلَى الْمُرْسَلِينَ (181) وَالْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ} (1)

    فَسبّح نفسه عما وصفه بِه المخالفون للرسل، وسلم على المرسلين

    لقراءة المزيد عن كتاب المنظومة التبريزية في العقيدة الصحيحة السنّية PDF بدف انقر على زر التنزيل أدناه للحصول عليه مجانًا

    0 0 التصويتات
    قيم الكتاب
    المشاركة
    نبهني عن
    guest
    0 تعليقات
    التعليقات على داخل المتن
    عرض جميع التعليقات
    0
    أفكارك مهم، يرجى التعليق.x
    ()
    x