تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » الورد المصفى المختار من كلام الله تعالى وكلام سيد الأبرار pdf

الورد المصفى المختار من كلام الله تعالى وكلام سيد الأبرار pdf

    arabicpdfs.com-tarbyah02337-الورد-المصفى-المختار-من-كلام-الله-تعالى-وكلام-سيد-الأبرار.jpg
    📘 اسم الكتاب: الورد المصفى المختار من كلام الله تعالى وكلام سيد الأبرار
    🏷️ القسم: أخلاق وتزكية
    🗄️ نوع الكتاب: ملف ب د ف – PDF
    💾 حجم الملف 0.81 ميجا بايت
    🖨️ عدد الصفحات 68
    📅 تاريخ الاضافة: 17 / 03 / 2023
    👁️ المشاهدات:

    Loading

    🌐 اللغة: العربية
    📖 قراءة الكتاب اونلاين إقرء الكتاب
    📥 رابطة التحميل: تنزيل كتاب PDF

    كتاب الورد المصفى المختار من كلام الله تعالى وكلام سيد الأبرار

    الورد المصفى المختار من كلام الله تعالى وكلام سيد الأبرار اختاره راجي عفو الغَفُورُ الوَدُود

    عبد العزيز بن عبد الرحمن الفيصل آل سعود – رحمه الله

    دار السلامة للطباعة والنشر والتوزيع والترجمة

    من الكتاب

    أعُوذُ بالله مِنَ الشَّيطانِ الرَّحِيمِ

    بسم الله الرحمن الرحيةِ الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَلَمِينَ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ مَلِكِ يَوْمِ الدِّينِ إِيَّاكَ إناكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ اهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُقِيمَ صِرَاطَ الَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَلَا الضالين . ( آمين ) [الفاتحة: ١ – ٧] .

    الم ذَلِكَ الْكِتَبُ لَا فِيهِ هُدًى للْمُتَّقِينَ الَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بالغيب ويُقِيمُونَ الصَّلاة ومما وَمِمَّا رزقناهم ينفقون وَالَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِمَا أُنزِلَ إِلَيْكَ وَمَا قبْلِكَ وَبِالآخِرَةِ هُمْ يُوقِنُونَ أُولَئكَ عَلَى هُدًى مِّن وَأَوْلَئكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ ﴾ [البقرة : ١ – ٥] . وإلهكم إله وَاحِدٌ لا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الرَّحْمَنُ الرحيم [البقرة : ١٦٣] ._

    الله لا إله إلا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ لَا تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلَا نَوْمٌ لَهُ مَا فِي السَّمَوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ مَن ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِندَهُ إِلَّا بِإِذْنِهِ يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وَلَا يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ مِنْ عِلْمِهِ إِلَّا بِمَا شَاءَ وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَوَاتِ وَالْأَرْضَ وَلَا يَعُودُهُ حِفْظُهُمَا وَهُوَ الْعَلِيُّ العظيم [البقرة : ٢٥٥]

    ءَامَنَ الرَّسُولُ بِمَا أُنزِلَ إِلَيْهِ مِن رَّبِّهِ، وَالْمُؤْمِنُونَ كُلُّ وَآمَنَ بِاللَّهِ وَمَلَتَبِكَيْهِ، وَكُنْبِهِ وَرُسُلِهِ لَا نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِن رُّسُلِهِ وَقَالُوا سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا غُفْرَانَكَ رَبَّنَا وَإِلَيْكَ المصير لا يُكَلِّفُ اللهُ نَفْسًا إِلَّا وُسْعَهَا لَهَا مَا كَسَبَتْ وعَلَيْهَا مَا اكْتَسَبَتْ رَبَّنَا لَا تُؤَاخِذْنَا إِن نَّسِينَا أَوْ أَخْطَأْنَا رَبَّنَا ولا تَحْمِلْ عَلَيْنَا إِصْرًا كَمَا حَمَلْتَهُ عَلَى الَّذِينَ مِن قَبْلِنَا رَبَّنَا ولَا تُحَمِّلْنَا مَا لَا طَاقَةَ لَنَا بِهِ وَاعْفُ عَنَّا وَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَا أَنتَ موْلَنَا فَانصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَفِرين ال [البقرة : ٢٨٥، ٢٨٦) ._

    الم الله لا إله إلا هو الْحَيُّ الْقَيُّومُ نَزَّلَ عَلَيْكَ الْكِتَبَ بِالْحَقِّ مُصَدِّقًا لِمَا بَيْنَ يَدَيْهِ وَأَنزَلَ التَّوْرَاةَ وَالإنجيل لي مِن قَبْلُ هُدًى لِلنَّاسِ وَأَنزَلَ الْفُرْقَانَ إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا بِايَاتِ اللَّهِ لَهُمْ عَذَابٌ شَدِيدٌ وَاللَّهُ عَزِيزٌ ذُو انْتِقَاءٍ إِنَّ اللَّهَ لَا يَخْفَى عَلَيْهِ شَيْءٌ فِي الْأَرْضِ وَلَا فِي السَّمَاءِ هُوَ الَّذِي يُصَوِّرُكُمْ فِي الْأَرْحَامِ كَيْفَ يَشَاءُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْعَزِيزُ الحكيم ﴾ [آل عمران : ١- ٦] .

    شَهِدَ اللَّهُ أَنَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ وَالْمَلَيْكَةُ وَأُولُوا الْعِلْمِ قائما بِالْقِسْطِ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ الله [آل عمران : ۱۸] . قُلِ اللَّهُمَّ مَلِكَ الْمُلْكِ تُؤْتِي الْمُلْكَ مَن تَشَاءُ ۖ وَتَنزِعُ الْمُلْكَ مِمَّن تَشَاءُ وَتُعِزُّ مَن تَشَاءُ وَتُذِلُّ مَن تَشَاءُ بِيَدِكَ الْخَيْرُ إِنَّكَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ تُولِجُ الَّيْلَ فِي النَّهَارِ وَتُولِجُ النَّهَارَ فِي الَّيْلِ وَتُخْرِجُ الْحَيَّ مِنَ الْمَيِّتِ وَتُخْرِجُ الْمَيْتَ مِنَ الْحَقِّ وَتَرْزُقُ مَن تَشَاءُ بِغَيْرِ حِسَابِ لَا يَتَّخِذِ الْمُؤْمِنُونَ الْكَفِرِينَ أَوْلِيَاءَ مِن دُونِ الْمُؤْمِنِينَ وَمَن يَفْعَلْ ذَلِكَ فَلَيْسَ مِنَ اللَّهِ فِي شَيْءٍ إِلَّا أَن تَتَّقُوا مِنْهُمْ تُقَةٌ وَيُحَذِّرُكُمُ اللَّهُ نَفْسه وَإِلَى اللَّهِ الْمَصِيرُ الية [آل عمران : ۲٦ – ۲۸] . إن ربكم الله الَّذِي خَلَقَ السَّمَوَاتِ وَالْأَرْضَ فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ ثُمَّ اسْتَوَى عَلَى الْعَرْشِ يُغْشِي الَّيْلَ النَّهَارَ يَطْلُبُهُ حَثِيثًا وَالشَّمْسَ وَالْقَمَرَ وَالنُّجُومَ مُسَخَرَاتِ بِأَمْرِ أَلَا لَهُ الْخَلْقُ وَالْأَمْ تَبَارَكَ اللهُ رَبُّ الْعَالَمِينَ أَدْعُوا رَبَّكُمْ تَضَرُّعًا وَخُفْيَةً إِنَّهُ لَا يُحِبُّ الْمُعْتَدِينَ [الأعراف : ٥٥،٥٤] . حسبي الله لا إِلَهَ إِلَّا هُوَ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَهُوَ رَبُّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ ﴾ [التوبة : ١٢٩] .

    صورة ومقتطق الاكتروني من الكتاب

    arabicpdfs.com-tarbyah02337-الورد-المصفى-المختار-من-كلام-الله-تعالى-وكلام-سيد-الأبرار.jpg - صورة ومقتطق الاكتروني من الكتاب

    لقراءة المزيد عن كتاب الورد المصفى المختار من كلام الله تعالى وكلام سيد الأبرار بدف انقر على زر التنزيل أدناه للحصول عليه مجانًا

    3.5 4 التصويتات
    قيم الكتاب
    المشاركة
    نبهني عن
    guest
    0 تعليقات
    التعليقات على داخل المتن
    عرض جميع التعليقات
    0
    أفكارك مهم، يرجى التعليق.x
    ()
    x