تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » تنزيه الأنبياء عما نسب إليهم حثالة الأغبياء PDF

تنزيه الأنبياء عما نسب إليهم حثالة الأغبياء PDF

    تنزيه الأنبياء عما نسب إليهم حثالة الأغبياء
    📘 اسم الكتاب:تنزيه الأنبياء عما نسب إليهم حثالة الأغبياء PDF
    👤 اسم المؤلف:ابن خمير السبتي
    📚 الناشر:دار الفكر المعاصر
    🏷️ القسم:العقيدة
    🗄️ نوع الكتاب:ملف ب د ف – PDF
    📅 تاريخ الاضافة:20 يوليو، 2022
    👁️ المشاهدات:

    Loading

    🌐 اللغة:العربية
    📥 رابطة التحميل:تنزيل كتاب PDF

    تنزيه الأنبياء عما نسب إليهم حثالة الأغبياء المؤلف: أبو الحسن علي بن أحمد السبتي الأموي المعروف بـ «ابن خمير» (ت ٦١٤هـ)

    تنزيه الأنبياء عما نسب إليهم حثالة الأغبياء

    فَتَأمل رَحِمك الله إِلَى هَذِه الْعِبَادَة وَمَا حوت من أَسبَاب السَّلامَة وَتَحْصِيل الدَّرَجَات والفوز بالمثوبات حَتَّى يتفطن لمؤكدات الْكتاب وَالسّنة فِي الحض عَلَيْهَا وَالِاعْتِبَار بهَا فِي غير مَا آيَة وَخبر

    • أما الْآيَات فكقوله تَعَالَى {إِن الصَّلَاة كَانَت على الْمُؤمنِينَ كتابا موقوتا}
    • وَقَوله تَعَالَى {حَافظُوا على الصَّلَوَات وَالصَّلَاة الْوُسْطَى وَقومُوا لله قَانِتِينَ}
    • وَقَوله تَعَالَى {وَأمر أهلك بِالصَّلَاةِ واصطبر عَلَيْهَا}
    • وَقَوله تَعَالَى {إِن الصَّلَاة تنْهى عَن الْفَحْشَاء وَالْمُنكر}
    • وَقَوله تَعَالَى وأقم الصَّلَاة طرفِي النَّهَار وَزلفًا من اللَّيْل إِن الْحَسَنَات يذْهبن السَّيِّئَات فَذكر ذهَاب السَّيِّئَات بِإِزَاءِ ذكر الصَّلَاة لِأَنَّهُ من أجلهَا وسببها

    وَانْظُر كَيفَ أكد تَعَالَى فِي أَدَائِهَا حِين خفف من غَيرهَا فَقَالَ (فاقرؤوا مَا تيَسّر مِنْهُ وَأقِيمُوا الصَّلَاة) وَقَالَ تَعَالَى {فَإذْ لم تَفعلُوا وَتَابَ الله عَلَيْكُم فأقيموا الصَّلَاة}

    وَلَو تتبعت الْقُرْآن كُله لوجدت هَذِه التشبيهات فِي آي لَا تحصى عدَّة وَيَكْفِيك أَن جعلهَا الله تلو الْإِيمَان قَالَ تَعَالَى {إِنَّنِي أَنا الله لَا إِلَه إِلَّا أَنا فاعبدني وأقم الصَّلَاة لذكري}

    فَلم يعْطف على توحيده إِلَّا بِالصَّلَاةِ وَقَالَ {الَّذين يُؤمنُونَ بِالْغَيْبِ ويقيمون الصَّلَاة} وَقَالَ {من آمن بِاللَّه وَالْيَوْم الآخر وَأقَام الصَّلَاة}

    فَحَيْثُ مَا ذكر الْإِيمَان أردفه بهَا حَتَّى قَالُوا وَإِنَّمَا سميت صَلَاة لكَونهَا تلو الْإِيمَان مَأْخُوذَة من الْمُصَلِّي وَهُوَ الْفرس الَّذِي يَلِي السَّابِق من الحلبة لكَون أَنفه عِنْد صلوي السَّابِق وهما عرقان فِي الْفَخْذ

    لقراءة المزيد عن كتاب تنزيه الأنبياء عما نسب إليهم حثالة الأغبياء PDF بدف انقر على زر التنزيل أدناه للحصول عليه مجانًا

    0 0 التصويتات
    قيم الكتاب
    المشاركة
    نبهني عن
    guest
    0 تعليقات
    التعليقات على داخل المتن
    عرض جميع التعليقات
    0
    أفكارك مهم، يرجى التعليق.x
    ()
    x