تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » ثمرة التسارع إلى الحب في الله تعالى وترك التقاطع تحميل PDF

ثمرة التسارع إلى الحب في الله تعالى وترك التقاطع تحميل PDF

    ثمرة التسارع إلى الحب في الله تعالى وترك التقاطع
    📘 اسم الكتاب:ثمرة التسارع إلى الحب في الله تعالى وترك التقاطع
    👤 اسم المؤلف:جمال الدين القاسمي
    📚 الناشر:دار البشائر الإسلامية
    🏷️ القسم:الفقه العام
    🗄️ نوع الكتاب:ملف ب د ق – PDF
    📅 تاريخ الاضافة:9 يونيو، 2022
    👁️ المشاهدات:

    Loading

    🌐 اللغة:العربية
    📥 رابطة التحميل:تنزيل كتاب PDF

    ثمرة التسارع إلى الحب في الله تعالى وترك التقاطع – سلسلة لقاء العشر الأواخر بالمسجد الحرام (٩) المؤلف: محمد جمال الدين بن محمد سعيد بن قاسم الحلاق القاسمي (ت ١٣٣٢ هـ)

    ثمرة التسارع إلى الحب في الله تعالى وترك التقاطع

    يقول الكاتب

    فهذه رسالة سمَّيتها: “ثَمَرةُ التَّسارع إِلى الحب في الله تعالى وترك التقاطع” ذكرت فيها شذرة ممَّا ورد في ذلك عن النبي – صلى الله عليه وسلم -.

    فممَّا وَرَدَ في الحُبِّ في الله تعالى: قوله – صلى الله عليه وسلم -: “إِنَّ اللهَ يقولُ يَوْمَ القِيَامَةِ: أَيْنَ المُتَحابُّونَ بِجَلَالِي، اليَوْمَ أُظِلُّهُمْ في ظِلِّي، يَوْمَ لَا ظِلَّ إلا ظِلِّي”. رواه مسلم عن أبي هريرة (1).

    وعنه – صلى الله عليه وسلم -: “أنَّ رَجُلًا زارَ أَخًا لَهُ في قَرْيةٍ أُخرى، فَأَرْصَدَ (2) الله لَهُ عَلَى مَدْرَجَتِهِ (3) مَلَكًا، قَال: أَيْنَ تُرِيد؟ قَال: أُرِيدُ أَخًا لِي في هذِهِ الْقَرْيةِ. قَال: هَلْ لَكَ عَلَيْهِ مِنْ نِعْمَةٍ تربُّها (4)؟ قَال: لَا، غَيْرَ أَنِّي أَحْبَبْتُهُ في اللهِ قَال: فَإِنِّي رَسُولُ اللهِ إِلَيْكَ، بِأَنَّ الله قَدْ أَحَبَّكَ كَمَا أَحْبَبْتَهُ فِيهِ”. رواه مسلم عن أبي هريرة (1).

    وَعَنْ أَنَس أَنَّ رَجُلًا قَالَ: يَا رَسُول الله، مَتَى السَّاعَةُ؟ قَال: “وَمَا أَعْدَدْتَ لَهَا؟ “، قَال: مَا أَعْدَدْتُ لَهَا إلا أَنِّي أُحِبُّ الله وَرَسُولَهُ. قَال: “أَنْتَ مَعَ مَنْ أَحْبَبْتَ”.

    قَالَ أَنَس: فَمَا رَأَيْتُ الْمُسْلِمِينَ فَرِحُوا بِشَيء بَعْدَ الإِسْلَامِ فَرَحَهُم بِهَا. رواه البخاري ومسلم (2).

    وَعَن مُعَاذ بن جبل قَال: سمعت رَسُول الله – صلى الله عليه وسلم – يقول: “قال الله تعالى: “وَجَبَتْ مَحَبَّتِي لِلْمُتَحَابِّينَ فِيَّ، والمُتَجَالِسِينَ فيَّ، والمُتَزَاوِرِينَ فِيَّ، والمُتبَاذِلِينَ فِيَّ””. رواه مالك (3).

    وفي رواية التِّرمذي (4): “قَال: يقُولُ الله تَعَالى: المُتَحَابُّونَ في جَلَالِي لَهُمْ مَنَابِرُ مِن نُورٍ، يَغْبِطُهُمُ النَّبِيُّونَ والشُهَدَاءُ”.

    وَعَن عمر قَال: قَال رَسُول اللهِ – صلى الله عليه وسلم -: “إِنَّ مِنْ عِبَادِ اللهِ لأُنَاسًا مَا هُمْ بِأَنْبِيَاءَ وَلَا شُهَدَاءَ، يَغْبِطُهُمُ الأَنْبِيَاءُ والشُهَدَاءُ يَوْمَ القِيَامَةِ بِمَكَانِهِمْ مِنَ الله”، قَالُوا: يَا رَسُول الله، تُخْبِرُنَا مَنْ هُمْ؟ قَالَ: “هُمْ قَوْمٌ تَحَابُّوا بِرَوحِ الله عَلَى غَيْرِ أَرْحَامٍ بَيْنَهُمْ، وَلَا أَمْوَالٍ يَتَعَاطَوْنَهَا، فَوَاللهِ إِنَّ

    لقراءة المزيد عن كتاب ثمرة التسارع إلى الحب في الله تعالى وترك التقاطع بدف انقر على زر التنزيل أدناه للحصول عليه مجانًا

    0 0 التصويتات
    قيم الكتاب
    المشاركة
    نبهني عن
    guest
    0 تعليقات
    التعليقات على داخل المتن
    عرض جميع التعليقات
    0
    أفكارك مهم، يرجى التعليق.x
    ()
    x