📘 اسم الكتاب: | جزء ابن فيل |
👤 اسم المؤلف: | ابن فيل |
📚 الناشر: | مطبعة مسودي |
🏷️ القسم: | كتب السنة |
🗄️ نوع الكتاب: | ملف ب د ف – PDF |
📅 تاريخ الاضافة: | 13 أغسطس، 2022 |
👁️ المشاهدات: |
|
🌐 اللغة: | العربية |
📥 رابطة التحميل: | تنزيل كتاب PDF |
جزء ابن فيل المؤلف: أَبُو طَاهِرٍ الحَسَنُ بنُ أَحْمَدَ بنِ إِبْرَاهِيْمَ بنِ فِيْلٍ البَالِسِيُّ (ت ٣١١هـ)
جزء ابن فيل
- الشَّيْخُ، الإِمَامُ، المُحَدِّثُ، الرَّحَّالُ، أَبُو طَاهِرٍ الحَسَنُ بنُ أَحْمَدَ بنِ إِبْرَاهِيْمَ بنِ فِيْلٍ البَالِسِيُّ، الإِمَامُ بِمَدِيْنَةِ أَنْطَاكِيَّةَ.
- ارْتَحَلَ بَعْدَ الأَرْبَعِيْنَ وَمائَتَيْنِ.
- وَسَمِعَ: أَبَا كُرَيْبٍ مُحَمَّدَ بنَ العَلَاءِ، وَمُحَمَّدَ بنَ سُلَيْمَانَ لُوَيْناً، وَمَالِكَ بنَ سُلَيْمَانَ الحِمْصِيَّ، وَسُفْيَانَ بنَ وَكِيْعٍ، وَعَبْدَ الجَبَّارِ بنَ العَلَاءِ المَكِّيَّ، وَعُقْبَةَ بنَ مُكْرمٍ، وَمُحَمَّدَ بنَ مُصَفَّى، وَكَثِيْرَ بنَ عُبَيْدٍ، وَإِبْرَاهِيْمَ بنَ سَعِيْدٍ الجَوْهَرِيَّ، وَمُؤَمَّلَ بنَ إِهَابٍ، وَأَحْمَدَ بنَ عَبْدِ اللهِ البَزِّيَّ، وَالحُسَيْنَ بنَ الحَسَنِ المَرْوَزِيَّ، وَإِسْحَاقَ بنَ مُوْسَى الخَطْمِيَّ، وَمُحَمَّدَ بنَ قُدَامَةَ المَصِّيْصِيَّ، وَطَبَقَتَهُم.
- حَدَّثَ عَنْهُ: أَبُو القَاسِمِ الطَّبَرَانِيُّ، وَشَاكِرُ بنُ عَبْدِ اللهِ المَصِّيْصِيُّ، وَأَبُو بَكْرٍ بنُ المُقْرِئِ، وَقَاضِي أَذَنَةَ؛عَلِيُّ بنُ الحُسَيْنِ بنِ بُنْدَارٍ، وَآخَرُوْنَ.
- وَمَا عَلِمتُ فِيْهِ جَرْحاً، وَلَهُ جُزْءٌ مَشْهُوْرٌ، فِيْهِ غَرَائِبُ.
- مَاتَ: سَنَةَ بِضْعَ عَشْرَةَ وَثَلَاثِ مائَةٍ، وَقَدْ قَارَبَ التِّسْعِيْنَ.
- وَكَانَ أَبُوْهُ صَاحِبَ حَدِيْثٍ أَيْضاً.
- يَرْوِي عَنْ: أَبِي جَعْفَرٍ النُّفَيْلِيِّ، وَأَحْمَدَ بنِ يُوْنُسَ اليَرْبُوْعِيِّ، وَأَبِي تَوْبَةَ الحَلَبِيِّ، وَالمُعَافَى بنِ سُلَيْمَانَ الرَّسْعَنِيِّ، وَسُلَيْمَانَ ابْنَ بِنْتِ شُرَحْبِيْلَ، وَخَلْقٍ.
- حَدَّثَ عَنْهُ: النَّسَائِيُّ، وَأَبُو عَوَانَةَ الإِسْفَرَايِيْنِيُّ، وَأَبُو سَعِيْدٍ بنُ الأَعْرَابِيِّ، وَأَبُو القَاسِمِ الطَّبَرَانِيُّ، وَعِدَّةٌ.
- حدثنا علي بن عبد الرحمن الغضائري بحلب قال: دفعت على سري السقطي الْبَابَ فَسَمِعْتُهُ يُهَمْهِمُ فِي مَشْيِهِ وَفَتْحِهِ الْبَابَ حتى فتح الباب فنظر إلي وتبين لي الهم فقال: ما حالك؟ قلت له: دفعت عَلَيْكَ وَسَمِعْتُكَ تُهَمْهِمُ فَخِفْتُ أَنْ تَكُونَ دَعَوْتَ عَلَيَّ فَقَالَ: أَتُحِبُّ أَنْ أُعَرِّفَكَ مَا كُنْتُ أَقُولُ فِي هَمْهَمَتِي أَوْ مَشْيِي؟ قَالَ: قُلْتُ: نَعَمْ. قَالَ: كُنْتُ أَقُولُ: اللَّهُمَّ مَنْ شَغَلَنِي عَنْكَ فَاشْغَلْهُ بِكَ، فَإِذَا الشَّيْخُ قَدْ دَعَا لي من حيث خفت أن يكون دَعَا عَلَيَّ. أَوْ كَمَا قَالَ هَذَا أَوْ نحوه
لقراءة المزيد عن كتاب جزء ابن فيل بدف انقر على زر التنزيل أدناه للحصول عليه مجانًا
فيديوهات ذات الصلة من يوتوب
الصفحة 1