تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » دحض دعوى المستشرقين أن القرأن من عند النبي صلى الله علية وسلم تحميل PDF

دحض دعوى المستشرقين أن القرأن من عند النبي صلى الله علية وسلم تحميل PDF

    دحض دعوى المستشرقين أن القرأن من عند النبي صلى الله علية وسلم
    📘 اسم الكتاب:دحض دعوى المستشرقين أن القرأن من عند النبي صلى الله علية وسلم
    👤 اسم المؤلف:سعود بن عبد العزيز الخلف
    📚 الناشر:غراس للنشر والتوزيع والإعلان
    🏷️ القسم:علوم القرآن وأصول التفسير
    🗄️ نوع الكتاب:ملف ب د ق – PDF
    📅 تاريخ الاضافة:2 يونيو، 2022
    👁️ المشاهدات:

    Loading

    🌐 اللغة:العربية
    📥 رابطة التحميل:تنزيل كتاب PDF

    دحض دعوى المستشرقين أن القرأن من عند النبي صلى الله علية وسلم المؤلف: سعود بن عبد العزيز الخلف

    دحض دعوى المستشرقين أن القرأن من عند النبي صلى الله علية وسلم

    مقتطفات من الكتاب

    تعريف الإستشراق

    الاستشراق لغة: مأخوذ من جهة الشرق.

    اصطلاحاً: هو علم يدرس فيه لغات الشرق وتراث وأديان شعوبها وحضارتهم وتاريخهم، وكل ما يتعلق بهم.”1″

    وهذا الاسم غلب على تعلم الأوروبيين علوم أهل الشرق. فعليه فالمستشرق في مقصدنا هنا: هو ذاك الأوروبي أو الغربي، الذي اجتهد في تعلم علوم الشرق، وديانة أهلها وحضارتهم.

    والاستشراق حركة نبتت في الكنيسة “2”، لهذا تبنى جلّ المستشرقين موقف الكنيسة من الإسلام، وهو العداء له، والكيد له بكل وسيلة ممكنة.

    وقد وجه المستشرقون سهامهم إلى كل ما يمت إلى الإسلام بصلة، فطعنوا في نبينا محمد صلي الله عليه وسلم، وكتاب الله القرآن الكريم، والتشريع الإسلامي، وتاريخ المسلمين، ولغة المسلمين. وهدفهم من وراء ذلك هو الصد عن دين الله، والتشكيك في دينه، فيصدون بني جنسهم عن الإسلام بالافتراء على الإسلام

    ‌‌المطلب الثاني: أقوال المستشرقين

    المستشرقون هم أفراخ اليهود والنصارى نسبة وديانة، وأفراخ أبي جهل وأبي لهب وأبي بن خلف والوليد بن المغيرة في الكفر والعداوة للإسلام، ونبي الإسلام والمسلمين، إلا أن هؤلاء لبسوا مسوح العلم والتحقيق العلمي، والدعاوى العريضة في هذا، وجاءوا إلى أهل الإسلام، وظاهرهم إفادة الشرق وتحضيره وتمدينه، وباطنهم امتصاصه وتدميره وتحطيمه، بغياً منهم، وحسداً وعدواناً.

    وكان من مسالكهم في التدمير والتحطيم ضرب ثوابت أهل الإسلام وقواعد دينهم، فوجهوا سهامهم المسمومة إلى جميع نواحي الدين الإسلامي، وخصوا كتاب الله تعالى، ونبيه محمداًصلي الله عليه وسلم بمزيد من الطعن والافتراء والتجريح، إلا أنهم آبوا بما قال الشاعر

    كناطح صخرة يوماً ليفلقها … فلم يضرها وأوهى قرنه الوعل “1”

    فالإسلام قد حاوله من قبل أمثالهم، فباءوا بالخسران والخيبة، وسيؤوب هؤلاء بالخسران والخيبة، والله تعالى ناصر دينه، وحافظ كتابه، كما قال تعالى: {يُرِيدُونَ لِيُطْفِئُوا نُورَ اللَّهِ بِأَفْوَاهِهِمْ وَاللَّهُ مُتِمُّ نُورِهِ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ} [الصف:7] .

    فمن دعاويهم:

    قول ل. أ.سيديو”2″:”ويتلقون – يعني الصحابة – آي القرآن التي أراد محمد نشرها ليوفق في عمله، على أنها من مصدر إلهي”، وقال: “ويختار- يعني

    لقراءة المزيد عن كتاب دحض دعوى المستشرقين أن القرأن من عند النبي صلى الله علية وسلم بدف انقر على زر التنزيل أدناه للحصول عليه مجانًا

    0 0 التصويتات
    قيم الكتاب
    المشاركة
    نبهني عن
    guest
    0 تعليقات
    التعليقات على داخل المتن
    عرض جميع التعليقات
    0
    أفكارك مهم، يرجى التعليق.x
    ()
    x