تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » شرح عقيدة الإمام المجدد محمد بن عبد الوهاب PDF

شرح عقيدة الإمام المجدد محمد بن عبد الوهاب PDF

    شرح عقيدة الإمام المجدد محمد بن عبد الوهاب
    📘 اسم الكتاب:شرح عقيدة الإمام المجدد محمد بن عبد الوهاب PDF
    👤 اسم المؤلف:صالح الفوزان
    📚 الناشر:دار المنهاج
    🏷️ القسم:العقيدة
    🗄️ نوع الكتاب:ملف ب د ف – PDF
    📅 تاريخ الاضافة:27 يوليو، 2022
    👁️ المشاهدات:

    Loading

    🌐 اللغة:العربية
    📥 رابطة التحميل:تنزيل كتاب PDF

    شرح عقيدة الإمام المجدد محمد بن عبد الوهاب (وطبع الكتاب باسم: شرح رسالة الإمام المجدد محمد بن عبد الوهاب) المؤلف: صالح بن فوزان بن عبد الله الفوزان

    شرح عقيدة الإمام المجدد محمد بن عبد الوهاب

    قوله: «أني أعتقد ما اعتقدته الفرقة الناجية» ، عقيدة الفرقة الناجية هي التي قال فيها النبي صلى الله عليه وسلم: «ستفترق هذه الأمة على ثلاث وسبعين فرقة، كلها في النار إلا واحدة، قالوا: من هي؟ قال: من كان على مثل ما أنا عليه اليوم وأصحابي»

    سميت الناجية لأنها نجت من النار، كل هذه الفرق في النار إلا هذه الفرقة، فهي الناجية من النار، وهذه أوصافها:

    • أولا: أنها الناجية.
    • ثانيا: أنهم أهل السنة، الذين يأخذون بالسنة، وهي طريقة الرسول صلى الله عليه وسلم. وهي تعني القرآن وتعني الأحاديث الصحيحة، ما كان عليه الرسول صلى الله عليه وسلم؛ كما قال: «من كان على مثل ما أنا عليه اليوم وأصحابي» ، ولم يأخذوا بمذهب الجهمية أو المعتزلة أو الخوارج أو غيرهم من الفرق، إنما أخذوا منهج أهل السنة المتمسكين بالسنة.
    • ثالثا: «والجماعة» ، سموا بالجماعة؛ لأنهم مجتمعون على الحق، ليس بينهم اختلاف، لا يختلفون في عقيدتهم، إنما عقيدتهم واحدة، وإن كانوا يختلفون في المسائل الفقهية والمسائل الفرعية المستنبطة، فهذا لا يضر، الاختلاف في الفقه لا يضر؛ لأنه ناشئ عن اجتهاد، والاجتهاد يختلف، والناس ليسوا على حد سواء في ملكة الاجتهاد، أما العقيدة فإنها لا تقبل الاجتهاد، بل يجب أن تكون واحدة؛ لأنها توقيفية، قال تعالى: {إِنَّ هَذِهِ أُمَّتُكُمْ أُمَّةً وَاحِدَةً وَأَنَا رَبُّكُمْ فَاعْبُدُونِ} [الأنبياء: 92] ، هذه أمة واحدة لا تقبل الاختلاف، تعبد ربا واحدا، وفي الآية الأخرى: {وَإِنَّ هَذِهِ أُمَّتُكُمْ أُمَّةً وَاحِدَةً وَأَنَا رَبُّكُمْ فَاتَّقُونِ فَتَقَطَّعُوا أَمْرَهُمْ بَيْنَهُمْ زُبُرًا كُلُّ حِزْبٍ بِمَا لَدَيْهِمْ فَرِحُونَ} [المؤمنون: 52، 53] .

    ذم الذين اختلفوا؛ لأن الاختلاف في العقيدة لا يجوز، فالله أمرهم أن يكونوا أمة واحدة فعصوه، {فَتَقَطَّعُوا أَمْرَهُمْ بَيْنَهُمْ زُبُرًا} ، أي

    لقراءة المزيد عن كتاب شرح عقيدة الإمام المجدد محمد بن عبد الوهاب PDF بدف انقر على زر التنزيل أدناه للحصول عليه مجانًا

    0 0 التصويتات
    قيم الكتاب
    المشاركة
    نبهني عن
    guest
    0 تعليقات
    التعليقات على داخل المتن
    عرض جميع التعليقات
    0
    أفكارك مهم، يرجى التعليق.x
    ()
    x