تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » شَاعِرُ المَلْيُون أخْطَاءٌ شَرْعِيَّةٌ تحميل PDF

شَاعِرُ المَلْيُون أخْطَاءٌ شَرْعِيَّةٌ تحميل PDF

     شاعر المليون أخطاء شرعية وأغلاط شعرية
    📘 اسم الكتاب:شَاعِرُ المَلْيُون أخْطَاءٌ شَرْعِيَّةٌ
    👤 اسم المؤلف:ذياب الغامدي
    📚 الناشر:
    🏷️ القسم:مسائل فقهية
    🗄️ نوع الكتاب:ملف ب د ف – PDF
    📅 تاريخ الاضافة:29 يونيو، 2022
    👁️ المشاهدات:

    Loading

    🌐 اللغة:العربية
    📥 رابطة التحميل:تنزيل كتاب PDF

    شَاعِرُ المَلْيُون أخْطَاءٌ شَرْعِيَّةٌ، ومُغَالَطَةٌ شِعْرِيَّةٌ المؤلف: أبو صفوان ذياب بن سعد بن علي بن حمدان بن أحمد بن محفوظ آل حمدان الغامدي الأزدي نسبا، ثم الطائفي مولدا

    شَاعِرُ المَلْيُون أخْطَاءٌ شَرْعِيَّةٌ، ومُغَالَطَةٌ شِعْرِيَّةٌ

    يقول الكاتب

     أدْرَكَ أعْدَاءُ الإسْلامِ أنَّ اللُّغَةَ العَرَبِيَّةَ هِيَ الوَسِيْلَةُ الوَحِيْدَةُ، لفَهْمِ الكِتَابِ والسُّنَّةِ; لِذَا جَنَّدُوا أنْفَسَهُم للقَضَاءِ عَلَيْهَا بكُلِّ مَا يَمْلِكُوْنَ مِنْ زَحْفٍ عَسْكَرِيٍّ وغَزْوٍ فِكْرِيٍّ، وذَلِكَ بنَشْرِ كُلِّ مَا مِنْ شَأنِهِ يُزَاحِمُهَا لاسِيَّما ببَعْثِ اللَّهَجَاتِ العَامِيَّةِ.

    ومِنْ أسَفٍ؛ أنَّنا نَجِدُ بَعْضَ أغْتَامِ أبْنَاءِ المُسْلِمِيْنَ هَذِهِ الأيَّامَ قَدْ قَامُوا بدَوْرِ المُسْتَشْرِقِينَ خَيْرَ قِيَامٍ؛ مِمَّا أرْبَى على جُهُودِ الأجَانِبِ الغَرْبِيِّينَ آنَذَاكَ، والله المُسْتَعَانُ!

    – فعَنِدْئِذٍ؛ كَانَ ظُهُوْرُ مُسَابَقَةِ «شَاعِرِ المَلْيُوْن» اليَوْمَ؛ بِجَمِيعِ صُورِهَا الشِّعْريَّةِ والنَّثْريَّةِ سَوَاءٌ كَانَتْ على مُسْتَوَى الكِبَارِ أو الصِّغَارِ يُعَدُّ خَطَرًا جَسِيْمًا، وشَرًّا عَظِيمًا على وِحْدَةِ الأُمَّةِ الإسْلامِيَّةِ ـ عَرَبِيِّهَا وعَجَمِيِّهَاـ; لأنَّ الدَّعْوةَ إلى العَامِيَّةِ الآنَ في مُعْظَمِ بِلادِ المُسْلِمِيْنَ لَيْسَتْ دَخِيْلَةً ولا أجْنَبِيَّةً يُشَكُّ في إخْلاصِهَا ونِيَّاتِهَا;

    ولَكِنَّهَا دَعْوةٌ مَحَلِّيَّةٌ تَتَكَلَّمُ بألسِنَتِنَا، ومِنْ أبْنَاءِ جِلدَتِنَا، وتَسْتَظِلُّ تَحْتَ سَمَائِنَا … بَلْ هِيَ في حَقِيْقَتِهَا سِهَامٌ تُسَلُّ مِنْ كِنَانَتِنَا وتُصَوَّبُ نَحْوَ لُغَتِنَا زِيَادَةً في تَفْرِيْقِ المُسْلِمِيْنَ وتَجْهِيْلِهِم، كَما أنَّها دَعْوَةٌ تَغْرِيبِيَّةٌ تَسْعَى في تَمْرِيْرِ المُخَطَّطَاتِ العَدَائِيَّةِ!

    إنَّهَا حَقِيقَةٌ مُرَّةٌ حِينَما يَعْلَمُ دُعَاةُ «شَاعِرِ المَلْيُون» أنَّهَا: نَفْسُ الأهْدَافِ والمُخَطَّطَاتِ الَّتِي سَبَقَ أنْ تَكَرَّرَت في بِلادِ المُسْلِمِيْنَ على أيْدِي الصَّلِيْبِيِّيْنَ وفُرُوْخِهِم مِنَ المُسْتَشْرِقِيْنَ، ومَا أشْبَهَ اللَّيْلَةَ بالبَارِحَةِ!

    لقراءة المزيد عن كتاب شَاعِرُ المَلْيُون أخْطَاءٌ شَرْعِيَّةٌ بدف انقر على زر التنزيل أدناه للحصول عليه مجانًا

    0 0 التصويتات
    قيم الكتاب
    المشاركة
    نبهني عن
    guest
    0 تعليقات
    التعليقات على داخل المتن
    عرض جميع التعليقات
    0
    أفكارك مهم، يرجى التعليق.x
    ()
    x