تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » متن الأربعون النووية pdf

متن الأربعون النووية pdf

    متن الأربعون النووية pdf
    📘 اسم الكتاب: متن الأربعون النووية
    👤 اسم المؤلف:
    🏷️ القسم: الأحاديث وشروحها وعلومها
    🗄️ نوع الكتاب: ملف ب د ف – PDF
    💾 حجم الملف 0.71 ميجا بايت
    🖨️ عدد الصفحات 43
    📅 تاريخ الاضافة: 25 ديسمبر، 2022
    👁️ المشاهدات:

    Loading

    🌐 اللغة: العربية
    📖 قراءة الكتاب اونلاين إقرء الكتاب
    📥 رابطة التحميل: تنزيل كتاب PDF

    كتاب متن الأربعون النووية

    متن الأربعين النووية

    التعريف:

    الأربعون النووية هو كتاب جمع فيه الإمام النووي جملةً من الأحاديث حوت قواعد الدين وأصول الإسلام التي يتفرع عنها كثير من أحكام الشريعة، والتزم المصنف في جمعها أن تكون صحيحة، ثم ذكر أنَّها اشتملت على مقاصد جليلة في أصول الدين وفروعه، وكل حديث منها قاعدة عظيمة من قواعد الدين.

    المؤلف:

    هو الإمام النووي، أبو زكريا محيي الدين يحيى بن شرف الدين النووي، الشافعي، الدمشقي، المتوفى سنة 676هـ.

    السبب في التأليف:

    قال النووي في مقدمته: “وقد استخرت الله تعالى في جمع أربعين حديثًا اقتداء بهؤلاء الأئمة الأعلام وحفاظ الإسلام، فجمعت أربعين حديثًا من أحاديث رسول الله صلى الله عليه وسلم، الصحيحة الثابتة، التي اشتملت على مقاصد جليلة في أصول الدين وفروعه، وكل حديث منها قاعدة عظيمة من قواعد الدين”.

    موضوع الكتاب:

    يتناول الكتاب الحديث النبوي الشريف، ويجمع فيه النووي أربعين حديثًا نبويًّا شريفًا، جمعها من مصادر مختلفة، ورتب الأحاديث وفقًا لترتيبها في الأصول والفروع، فبدأ بالأحاديث التي تتعلق بأصول الدين، ثم الأحاديث التي تتعلق بالفروع.

    أهمية الكتاب:

    للكتاب أهمية كبيرة في التراث الإسلامي، فهو من أهم الكتب التي جمعت الأحاديث النبوية الصحيحة، وقد حظي الكتاب بعناية العلماء والباحثين، وشرحه العديد من العلماء، ومن أشهر شروحه شرح الإمام ابن حجر العسقلاني.

    أسلوب الكتاب:

    يتميز الكتاب بأسلوبه السهل الممتنع، وقد حرص النووي على أن يكون أسلوبه مفهومًا للقارئ العام، حتى يستفيد منه الجميع.

    خاتمة:

    يعد كتاب الأربعين النووية من أهم الكتب التي جمعت الأحاديث النبوية الصحيحة، وقد حظي الكتاب بعناية العلماء والباحثين، وشرحه العديد من العلماء، ومن أشهر شروحه شرح الإمام ابن حجر العسقلاني وشرح ابن عثيمين وغيرهما.

     

    مقتطف من الكتاب

    عَنْ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ أَبِي حَفْصٍ عُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ اللَّهِ قَالَ: سَمِعْت رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم يَقُولُ: ” إِنَّمَا الْأَعْمَالُ بِالنِّيَّاتِ، وَإِنَّمَا لِكُلِّ امْرِي مَا نَوَى، فَمَنْ كَانَتْ هِجْرَتُهُ إِلَى اللَّهِ وَرَسُولِهِ فَهِجْرَتُهُ إِلَى اللَّهِ وَرَسُولِهِ، وَمَنْ كَانَتْ هِجْرَتُهُ لِدُنْيَا يُصِيبُهَا أَوْ امْرَأَةٍ يَنْكِحُهَا فَهِجْرَتُهُ إِلَى مَا هَاجَرَ إِلَيْهِ”

    رَوَاهُ إِمَامَا الْمُحَدِّثِينَ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ مُحَمَّدُ بنُ إِسْمَاعِيل بن إِبْرَاهِيم بن الْمُغِيرَة بن بَرْدِرْبَه الْبُخَارِيُّ الجُعْفِيُّ ، وَأَبُو الْحُسَيْنِ مُسْلِمٌ بنُ الحَجَّاج بن مُسْلِم الْمُشَيْرِيُّ النَّيْسَابُورِيُّ اللهُ عَنْهُمَا فِي صَحِيحَيْهِمَا” اللذِينَ هُمَا أَصَحُ الْكُتُبِ الْمُصَنَّفَةِ

    عَنْ عُمَرَ اللهِ أَيْضًا قَالَ : ” بَيْنَمَا نَحْنُ جُلُوسٌ عِنْدَ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم ذَاتَ يَوْمٍ، إِذْ طَلَعَ عَلَيْنَا رَجُلٌ شَدِيدٌ بَيَاضِ الشَّيَابِ، شَدِيدُ سَوَادِ الشَّعْرِ، لا يُرَى عَلَيْهِ أَثَرُ السَّفَرِ، وَلَا يَعْرِفُهُ مِنَّا أَحَدٌ. حَتَّى جَلَسَ إِلَى الني. فَأَسْنَدَ رُكْبَتَيْهِ إِلَى رُكْبَتَيْهِ، وَوَضَعَ كَفَّيْهِ عَلَى فَحْذَيْهِ، وَقَالَ: يَا مُحَمَّدُ أَخْبِرْنِي عَنْ الْإِسْلَامِ. فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم الْإِسْلَامُ أَنْ تَشْهَدَ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ وَأَنَّ مُحَمَّدًا رَسُولُ اللَّهِ، وَتُقِيمَ وَتُؤْتِي الزَّكَاةَ، وَتَصُومَ رَمَضَانَ ، وَتَحُجَّ الْبَيْتَ إِنَّ اسْتَطَعْتَ إِلَيْهِ سَبِيلًا. قَالَ: صَدَقْتِ . فَعَجِبْنَا لَهُ يَسْأَلُهُ وَيُصَدِّقُهُ قَالَ: فَأَخْبِرْنِي عَنْ الْإِيمَانِ. قَالَ : أَنْ تُؤْمِنَ بِاللَّهِ وَمَلَائِكَتِهِ قَالَ : فَأَخْبِرْنِي عَنْ الْإِيمَانِ . قَالَ: أَنْ تُؤْمِنَ بِاللَّهِ وَمَلَائِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ، وَتُؤْمِنَ بِالْقَدَرِ خَيْرِهِ وَشَرِّهِ. قَالَ : صَدَقْت قَالَ: فَأَخْبِرْنِي عَنْ الْإِحْسَانِ. قَالَ: أَنْ تَعْبُدَ اللهَ كَأَنَّكَ تَرَاهُ، فَإِنْ لَمْ تَكُنْ تَرَاهُ فَإِنَّهُ يَرَاكَ. قَالَ: فَأَخْبِرْنِي عَنْ السَّاعَةِ. قَالَ : مَا الْمَسْئُولُ عَنْهَا بِأَعْلَمَ مِنْ السَّائِل. قَالَ: فَأَخْبِرْنِي عَنْ أَمَارَاتِهَا؟ قَالَ : أَنْ تَلِدَ الْأَمَةُ رَبَّتَهَا، وَأَنْ تَرَى الحُفَاةَ الْعُرَاةَ الْعَالَةَ رعَاءَ الشَّاءِ يَتَطَاوَلُونَ فِي الْبُنْيَانِ ثُمَّ انْطَلَقَ، فَلَبِثْنَا مَلِيًّا، ثُمَّ قَالَ : يَا عُمَرُ أَتَدْرِي مَنْ السَّائِلُ؟ قَلَتْ : اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَعْلَمُ. قَالَ : فَإِنَّهُ جِبْرِيلُ أَتَاكُمْ يُعَلِّمُكُمْ دِينَكُمْ “. [رَوَاهُ مُسْلِمٌ]________________

    عَنْ عُمَرَ له أَيْضًا قَالَ : ” بَيْنَمَا نَحْنُ جُلُوسٌ عِنْدَ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم ” ذَاتَ يَوْمٍ، إِذْ طَلَعَ عَلَيْنَا رَجُلٌ شَدِيدُ بَيَاضِ الثِّيَابِ، شَدِيدُ سَوَادِ الشعر، لا يُرَى عَلَيْهِ أَثَرُ السَّفَرِ، وَلَا يَعْرِفُهُ مِنَّا أَحَدٌ. حَتَّى جَلَسَ إِلَى النَّى فَأَسْنَدَ رُكْبَتَيْهِ إِلَى رُكْبَتَيْهِ، وَوَضَعَ كَفَّيْهِ عَلَى فَحْذَيْهِ، وَقَالَ: يَا مُحَمَّدُ أَخْبِرْنِي عَنْ الْإِسْلَامِ. فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم الْإِسْلَامُ أَنْ تَشْهَدَ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ وَأَنَّ مُحَمَّدًا رَسُولُ اللهِ، وَتُقِيمَ الصَّلاةَ .________________

     

     
     

    لقراءة المزيد عن كتاب متن الأربعون النووية بدف انقر على زر التنزيل أدناه للحصول عليه مجانًا

     
     
     
     

    مقتطف من الكتاب

    0 0 التصويتات
    قيم الكتاب
    المشاركة
    نبهني عن
    guest
    0 تعليقات
    التعليقات على داخل المتن
    عرض جميع التعليقات
    0
    أفكارك مهم، يرجى التعليق.x
    ()
    x