تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » مسائل الجاهلية (الأصل) دون زيادات محمود شكري الألوسي تحميل PDF

مسائل الجاهلية (الأصل) دون زيادات محمود شكري الألوسي تحميل PDF

    مسائل الجاهلية (الأصل) دون زيادات محمود شكري الألوسي
    📘 اسم الكتاب:مسائل الجاهلية (الأصل) دون زيادات محمود شكري الألوسي
    👤 اسم المؤلف:ابن عبد الوهاب
    📚 الناشر:
    🏷️ القسم:العقيدة
    🗄️ نوع الكتاب:ملف ب د ف – PDF
    📅 تاريخ الاضافة:24 يوليو، 2022
    👁️ المشاهدات:

    Loading

    🌐 اللغة:العربية
    📥 رابطة التحميل:تنزيل كتاب PDF

    مسائل الجاهلية (الأصل) دون زيادات محمود شكري الألوسي المؤلف: محمد بن عبد الوهاب بن سليمان التميمي النجدي (ت ١٢٠٦هـ)

    مسائل الجاهلية (الأصل) دون زيادات محمود شكري الألوسي

    • هذه أمور خالف فيها رسول الله صلى الله عليه وسلم ما عليه أهل الجاهلية الكتابيين والأميين، مما لا غنى للمسلم عن معرفتها، فالضد يظهر حسنه الضد، وبضدها تتبين الأشياء.
    • فأهم ما فيها وأشدها خطراً، عدم إ يمان القلب بما جاء به الرسول صلى الله عليه وسلم، فإن انضاف إلى ذلك استحسان ما عليه أهل الجاهلية، تمت الخسارة، كما قال تعالى: {والذين آمنوا بالباطل وكفروا بالله أولئك هم الخاسرون} [العنكبوت: 52]

    ‌‌

    ‌‌المسألة الأولى:

     أنهم يتعبدون بإشراك الصالحين في دعاء الله وعبادته، يريدون شفاعتهم عند الله، كما قال تعالى: {ويعبدون من دون الله ما لا يضرهم ولا ينفعهم ويقولون هؤلاء شفعاؤنا عند الله} [يونس: 18] ، وقال تعالى: {والذين اتخذوا من دونه أولياء ما نعبدهم إلا ليقربونا إلى الله زلفى} [الزمر: 3] .

    وهذه أعظم مسألة خالفهم فيها رسول الله صلى الله عليه وسلم، فأتى بالإخلاص وأخبر أنه دين الله الذي أرسل جميع الرسل، وأنه لا يقبل من الأعمال إلا الخالص، وأخبر أن من فعل ما يستحسنونه فقد حرم الله عليه الجنة ومأواه النار.

    وهذه المسألة التي تفرق الناس لأجلها بين مسلم وكافر، وعندها وقعت العداوة، ولأجلها شرع الجهاد، كما قال تعالى: {وقاتلوهم حتى لا تكون فتنة ويكون الدين كله لله} [الأنفال: 39]

    لقراءة المزيد عن كتاب مسائل الجاهلية (الأصل) دون زيادات محمود شكري الألوسي بدف انقر على زر التنزيل أدناه للحصول عليه مجانًا

    0 0 التصويتات
    قيم الكتاب
    المشاركة
    نبهني عن
    guest
    0 تعليقات
    التعليقات على داخل المتن
    عرض جميع التعليقات
    0
    أفكارك مهم، يرجى التعليق.x
    ()
    x