تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » نزول القرآن الكريم والعناية به في عهد الرسول صلى الله عليه وسلم تحميل PDF

نزول القرآن الكريم والعناية به في عهد الرسول صلى الله عليه وسلم تحميل PDF

    نزول القرآن الكريم والعناية به في عهد الرسول صلى الله عليه وسلم
    📘 اسم الكتاب:نزول القرآن الكريم والعناية به في عهد الرسول صلى الله عليه وسلم
    👤 اسم المؤلف:محمد بن عبد الرحمن الشايع
    📚 الناشر:مجمع الملك فهد لطباعة المصحف الشريف
    🏷️ القسم:علوم القرآن وأصول التفسير
    🗄️ نوع الكتاب:ملف ب د ق – PDF
    📅 تاريخ الاضافة:2 يونيو، 2022
    👁️ المشاهدات:

    Loading

    🌐 اللغة:العربية
    📥 رابطة التحميل:تنزيل كتاب PDF

    نزول القرآن الكريم والعناية به في عهد الرسول صلى الله عليه وسلم المؤلف: محمد بن عبد الرحمن الشايع

    نزول القرآن الكريم والعناية به في عهد الرسول صلى الله عليه وسلم

    مقتطفات من الكتاب

    ‌‌النزول في اللغة:

    جاءت مادة “نزل” في اللغة بتصريفات كثيرة: نزل، وأنزل، وتنزل، ونزّل.. وغير ذلك. كما جاءت هذه المادة بكثرة في القرآن الكريم بتصريفاتها المختلفة حيث بلغت أربعة وأربعين تصريفاً في (295) آية. 1

    والنزول في الأصل: انحطاط من علو إلى سفل.2 فيقال نزل فلان من الجبل، ونزل عن الدابة، ويطلق على الحلول فيقال: نزل فلان في المدينة أي حل بها، والإنزال: الإحلال، قال تعالى: {رَبِّ أَنْزِلْنِي مُنْزَلاً مُبَارَكاً وَأَنْتَ خَيْرُ الْمُنْزِلِينَ} (سورة المؤمنون: 29) .

    ويتعدى فعل “نَزَل” اللازم: بالحرف كقولك: نزلت به نازلة. وبالهمزة، كقولك: أنزل الله القرآن على محمد صلى الله عليه وسلم، كقولك: نزّل الله القرآن على محمد صلى الله عليه وسلم.3

    والمنزل: موضع النزول، والمنزلة مثله، وهي أيضاً المكانة?4

    والنُّزُل: ما يعد للنازل من الزاد. 5 قال تعالى: {فَنُزُلٌ مِنْ حَمِيمٍ} (الواقعة: 92)

    ‌‌النزول في القرآن الكريم:

    ورد لفظ “النزول” في القرآن الكريم، على ثلاثة أنواع:1

    النوع الأول: نزول مقيد بأنه من الله جل وعلا.

    النوع الثاني: نزول مقيد بأنه من السماء.

    النوع الثالث: نزول مطلق غير مقيد بهذا أو بذاك.

    فالنوع الأول وهو المقيد بأنه من عند الله تعالى اختص بالقرآن الكريم فلم يرد إلا معه في آيات كثيرة، كقوله تعالى:

    • {قُلْ نَزَّلَهُ رُوحُ الْقُدُسِ مِنْ رَبِّكَ بِالْحَقِّ} (النحل: 102) .
    • {تَنْزِيلُ الْكِتَابِ مِنَ اللَّهِ الْعَزِيزِ الْحَكِيمِ} .2
    • {حم. تَنْزِيلُ الْكِتَابِ مِنَ اللَّهِ الْعَزِيزِ الْعَلِيمِ} (سورة غافر: 1،2)
    • {حم. تَنْزِيلٌ مِنَ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ} (فصلت: 1،2) .
    • {تَنْزِيلُ الْكِتَابِ لا رَيْبَ فِيهِ مِنْ رَبِّ الْعَالَمِينَ} (السجدة: 2) .
    • {تَنْزِيلٌ مِنْ رَبِّ الْعَالَمِينَ} .3

    وهذا التنصيص بأنه من الله جل وعلا وتخصيص القرآن بذلك له دلائله: ففيه بيان أنه منزل من الله لا من مخلوق من مخلوقات الله. كما تقول بذلك بعض الطوائف. وفيه بيان بطلان القول بخلق القرآن. وبطلان القول بأنه فاض

    لقراءة المزيد عن كتاب نزول القرآن الكريم والعناية به في عهد الرسول صلى الله عليه وسلم بدف انقر على زر التنزيل أدناه للحصول عليه مجانًا

    0 0 التصويتات
    قيم الكتاب
    المشاركة
    نبهني عن
    guest
    1 تعليق
    الأقدم
    الأحدث الأكثر تصويتا
    التعليقات على داخل المتن
    عرض جميع التعليقات
    1
    0
    أفكارك مهم، يرجى التعليق.x
    ()
    x