تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » نظمان ل مثلث قطرب. النظم pdf

نظمان ل مثلث قطرب. النظم pdf

    📘اسم الكتاب: نظمان ل مثلث قطرب. النظم
    👤اسم المؤلف: عبدالعزيز المغربي
    🏷️ القسم: اللغة
    🗄️ نوع الكتاب: ملف ب د ف – PDF
    💾 حجم الملف 0.05 ميجا بايت
    🖨️ عدد الصفحات 2
    📅 تاريخ الاضافة: 30 ديسمبر، 2022
    👁️ المشاهدات:

    Loading

    🌐 اللغة: العربية
    📖قراءة الكتاب اونلاين إقرء الكتاب
    📥 رابطة التحميل: تنزيل كتاب PDF

    كتاب نظمان ل مثلث قطرب. النظم

    نظمان ل مثلث قطرب هو كتاب نظم فيه عبد العزيز المغربي كتاب مثلث قطرب، وهو كتاب في اللغة العربية ألفه محمد بن المستنير بن أحمد، المتوفى سنة 392هـ. وقد نظم عبد العزيز المغربي كتاب مثلث قطرب في 64 بيتًا من الشعر، مرتبة على وزن البحر الرجز. ويبدأ نظمه بذكر المؤلف الأصلي للكتاب، وهو محمد بن المستنير بن أحمد، ثم يشرح معاني الكلمات التي ذكرها قطرب في كتابه، مرتبة على أبواب.

    ومن الأبواب التي ذكرها عبد العزيز المغربي في نظمه:

    • باب الأجناس
    • باب الأضداد
    • باب المترادفات
    • باب المشتركات
    • باب المحذوفات
    • باب الزيادات
    • باب اللغات

    ويذكر في كل باب العديد من الأمثلة على الكلمات التي ذكرها قطرب، ويشرح معانيها المختلفة.

    ومن أبيات نظمه:

    ١ – حَمْدًا لِبَارِئِ الأَنَامْ … ثُمَّ الصَّلاَةُ وَالسَّلاَمْ

    ٢ – مَا نَاحَ فِي دَوْحٍ حَمَامْ … عَلَى الرَّسُولِ الْعَرَبِي

    ٣ – وَءالِهِ وَصَحْبِهِ … وَمَنْ تَلاَ مِنْ حِزْبِهِ

    ٤ – سَبِيْلَهُ فِي حُبِّهِ … عَلَى مَمَرِّ الْحِقَبِ

    ٥ – وَبَعْدُ فَالْقَصْدُ بِمَا … أَرَدْتُهُ شَرْحًا لِمَا

    ٦ – قَدْ كَانَ قَبْلُ نُظِمَا … مُثَلَثَّا لِقُطْرُبِ

    ٧ – مُقَدِّمًا فَتْحًا عَلَى … كسرٍ فَضَمٍّ مُسْجَلا

    ٨ – وَهَكَذَا عَلَى الْوِلاَ … نَظْمًا عَلَى التَّرَتُّبِ

    ٩ – سَمَّيْتُهُ بالمُوْرِثِ … لِمُشْكِلِ الْمُثَلَّثِ

    ١٠ – مِنْ غَيْرِ مَا تَرَيُّثِ … .مَنْ لِي بِنَيْلِ الأرَبِ

    ١١ – وَسَلْ مِنَ المَوْلَى العَليّْ … غُفْرَانَ كُلِّ الزَّلَلِ

    ١٢ – ثمَّ قُبولَ العملِ … بالْمُصْطَفَى المُقَرَّبِ

    ١٣ – صَلَّى عَلَيْهِ ذُو العُلا … مَا هَطَلَتْ مُزْنٌ عَلَى

    ١٤ – رَبْعٍ فأضحى مُبقلا … من كلِّ نوعٍ طيِّبِ

    ١٥ – فالْغَمْرُ مَاءٌ غَزُرَا … وَالْغِمْرُ حِقْدٌ سُتِرَا

    ١٦ – وَالْغُمْرُ ذُو جَهْلٍ سَرَى … فِيْهِ وَلَمْ يُجَرِّبِ

    ١٧ – تَحِيَّةُ الْمَرْءِ السَّلاَمْ … وَاسْمُ الْحِجَارَةِ السِّلاَمْ

    ١٨ – وَالْعِرْقُ فِي الْكَفِّ السُّلاَمْ … رَوَوْهُ فِي لَفْظِ النَّبِيْ

    ١٩ – أَمَّا الْحَدِيْثُ فَالْكَلاَمْ … وَالْجُرْحُ فِي الْمَرْءِ الْكِلاَمْ

    ٢٠ – وَالْمَوْضِعُ الصُّلْبُ الْكُلاَمْ … لِلْيَبْسِ وَالتَّصَلُّبِ

    ٢١ – وَالْحَرَّةُ الْحَرَارَةْ … وَالْحِرَّةُ الْحِجَارَةْ

    ٢٢ – وَالْحُرَّةُ الْمُخْتَارَةْ … مِنْ مُحْصَنَاتِ الْعَرَبِ

    ٢٣ – والْحَلْمُ ثَقْبٌ فِي الأَدِيْمْ … وَالْحِلْمُ مِنْ خُلْقِ الْكَرِيْمْ

    ٢٤ – وَالْحُلْمُ فِي النَّومِ العميْمْ … بِالصِّدْقِ أَوْ بِالْكَذِبِ

    ٢٥ – السَّبْتُ يَوْمٌ عُيِدَا … وَالسِّبْتُ نَعْلٌ حُمِدَا

    ٢٦ – وَالسُّبْتُ نَبْتٌ وُجِدَا … فِي مَعْمَرٍ أَوْ سَبْسَبِ

    ٢٧ – لشِدَّة الْحَرِّ السَّهَامْ … وَلِلنِّبَالْ قُلْ سِهَامْ

    ٢٨ – وَلِضِيَا الشَّمْسِ السُّهَامْ … بمَشْرِقٍ وَمَغْرِبِ

    ٢٩ – وَدَعْوَةُ الْمرءِ الدُّعَا … وَدِعْوَةُ الْعبدِ الدِّعَا

    ٣٠ – وَدُعْوَةٌ مَا صُنِعَا … لِلأَكْلِ وَقْتَ الطَّرَبِ

    ٣١ – وَالشَّرْبُ جَمْعُ النُّدَمَا … وَالشِّرْبُ حَظٌّ قُسِمَا

    ٣٢ – وَالشُّرْبُ فِعْلٌ عُلِمَا … وَقِيلَ مَاءُ الْعِنَبِ

    ٣٣ – والْخَرْقُ مَا قَدْ عَظُمَا … وَالْخِرْقُ حُرٌّ كَرُمَا

    ٣٤ – وَالْخُرْقُ حُمْقٌ لَؤُمَا … فَمِنْهُ كُنْ ذَا هَرَبِ

    ٣٥ – عَذْلُكَ لِلْمَرْءِ اللَحَا … وَقِشْرَةُ الْعُوْدِ اللِّحَا

    ٣٦ – وَجَمْعُ لِحْيَةٍ لُحَا … بِالضَّمِّ وَالْكَسْرِ حُبِي

    ٣٧ – وَالْقَسْطُ جَوْرٌ رُفِضَا … وَالْقِسْطُ عَدْلٌ فُرِضَا

    ٣٨ – وَالْقُسْطُ عُوْدٌ مُرْتَضَى … لِعَرْفِهِ الْمُطَيَّبِ

    ٣٩ – لِجَنَّةٍ قُلْ لَمَّةْ … وَشَعْرُ رَأْسٍ لِمَّةْ

    ٤٠ – وَجَمْعُ نَاسٍ لُمَّةْ … مَا بَيْنَ شَيْخٍ وَصَبِيْ

    ٤١ – الْمَسْكُ جِلْدٌ يَا غُلاَمْ … وَالْمِسْكُ مِنْ طِيْبِ الْكِرَامْ

    ٤٢ – وَالْمُسْكُ بُلْغَةُ الطَّعَامْ … تَكْفِي الْفَتَى مِنْ نَشَبِ

    ٤٣ – الْعَرْفُ رِيْحٌ طَيِّبُ … وَالْعِرْفُ صَبْرٌ يُنْدَبُ

    ٤٤ – وَالْعُرْفُ أَمْرٌ يَجِبُ … عِنْدَ اِرْتِكَابِ الرِّيَبِ

    ٤٥ – بَلَّتْ دُمُوعي حَجْرِي .. وَقَلَّ فِيهِ حِجْرِي

    (الحَجْرُ في الثوب الأمامْ … والحِجْرُ بالبيتِ الحرامْ )

    ٤٦ – لَوْ كُنْتُ كَابْنِ حُجْرِ .. لَضَاقَ فِيهِ أَدَبِي

    (وحُجْرُ والدٌ همامْ … لامرئِ قَيسِ العربِ)

    ٤٧ – وَقُلْ لِعُرْفٍ سَقْطُ … ونارُ زِنْد ٍسِقْطُ

    ٤٨ – خُرُوجُ وَلَدٍ قلْ سُقطُ … وَدِنْ بِدِينِ العَرَبِ

    ٤٩ – والْعُشْبُ يُدْعَى بِالْكَلاَ … وَلِلْحِرَاسَةِ الْكِلاَ

    ٥٠ – وَجَمْعُ كُلْيَةٍ كُلاَ … لِكُلِّ حَيٍّ ذِي أَبِ

    ٥١ – قُلْ ثَلاثَةٌ فِي صَرَّهْ … وَقُرَّةٌ فِي صِرَّهْ

    ٥٢ – وَخِرْقَةٌ فِي صُرَّهْ … مَشْدُودَةٌ مِنْ ذَهَبِ

    ٥٣ – والْجَدُّ وَالِدُ الأَبِ … وَالْجِدُّ ضِدُّ اللَّعِبِ

    ٥٤ – وَالْجُدُّ عِنْدَ الْعَرَبِ … اَلْبِيرُ ذَاتُ الْخَرَبِ

    ٥٥ – جَارِيَةٌ إِحْدَى الْجَوَارْ … وَمَصْدَرُ الْجَارِ الْجِوَارْ

    ٥٦ – وَرَفْعُ صَوْتٍ الْجُوَارْ … منْ وَجَعٍ أَوْ حَرَبِ

    ٥٧ – شَجَّةُ رَأْسٍ أَمَّةْ … تُدْعَى وَقَالُوا إِمَّةْ

    ٥٨ – لِنِعْمَةٍ وَأُمَّةْ … مِنْ عَجَمٍ أو عَرَبِ

    ٥٩ – وَدَارُهُ قَدْ عَمَرَتْ … عِمَارَةً وَعَمِرَتْ

    ٦٠ – نَفْسُ الْفَتَى وَعَمُرَتْ … أَرْضُكَ بَعْدَ الْخَرَبِ

    ٦١ – طَيْرٌ شَهِيْرٌ الْحَمَامْ … وَالْمَوْتُ في العُرْفِ الْحِمَامْ

    ٦٢ – وَعَلَمًا جَاءَ الْحُمَامْ … عَلَى فَتًى مُنْتَسِبِ

    ٦٣ – جَمَاعَةُ النَّاسِ الْمَلاَ … وَقُلْ أَوَانيهِمْ مِلاَ

    ٦٤ – وَلِبْسُهُمْ لِينُ الْمُلاَ … مِنْ عَبْقَريٍّ مُذَهَبِ

    ٦٥ – والشَّكْلُ عَيْنُ الْمِثْلِ … وَالشِّكْلُ حُسْنُ الدَّلِّ

    ٦٦ – وَالشُّكْلُ قَيْدُ الْغُلِّ … مَخَافَةَ التَّوَثُّبِ

    ٦٧ – مُتَّصِلُ الرَّمْلِ الرَّقَاقْ … وَالْخُبْزُ إِنْ رَقَّ الرِّقَاقْ

    ٦٨ – وَفِي مَسِيلِ الْمَا الرُّقَاقْ … يُقَالُ عِنْدَ الْعَرَبِ

    ٦٩ – وسُؤْرُ لَيْثٍ قَمَّةْ … وَرَأسُ ثَوْرٍ قِمَّةْ

    ٧٠ – بِكَسْرِهَا وَالْقُمَّةْ … مَزْبَلَةٌ لِلْقَشَبِ

    ٧١ – صوتُ الحديدِ صَلّ … حيَّاتُ رَمْلِ صِلُّ

    ٧٢ – تَغَيُّرُ لَحْمٍ صُلُّ … وَمَا سِوَى منْ مَأْدَبُ

    ٧٣ – ظَبْيٌ كَحِيْلٌ الطَّلاَ … وَالْخَمْرُ قُلْ فِيْهِ الطِّلاَ

    ٧٤ – وَطُلْيَةٌ مِنَ الطُّلاَ … جِيْدُ الْفَتَى الْمُهَذَّبِ

    ٧٥ – [عَمَلُ الْنَّهَارِ ظَلَّه ْ … وَبَيْتُ شَعْرٍ ظِلَّهْ]

    ٧٦ – [لِصُفَّةٍ قُلْ ظُلَّهْ … وَكُنْ مِنْ أَهْلِ الْقُرَبِ]

    ٧٧ – رِيْقُ الْحَبِيْبِ الظَّلْمُ … وَفِي النَّعَامِ الظِّلْمُ

    ٨٨ – فَحْلٌ وَأَمَّا الظُّلْمُ … فَالْجَوْرُ مِنْ ذِي غَضَبِ

    ٧٩ – الْقَطْرُ غَيْثٌ سَاكِبُ … وَالْقِطْرُ صُفْرٌ ذَائِبُ

    ٨٠ – وَالْقُطْرُ عُودٌ جَالِبُ … مِنْ عَدَّةٍ فِي الْمَرْكَبِ

    ٨١ – كُنَاسَةُ الْبَيْتِ اللَّقَى … وَالزَّحْفُ لِلحَرْبِ اللِقَا

    ٨٢ – وَأَنْتَ أَعْقَدْتَ اللُّقَى … مِنْ عَسَلٍ بِاللِّهَبِ

    ٨٣ – الْحيَّةُ اسْمُ الْمَنَّةْ … والامْتِنَانُ الْمِنَّةْ

    ٨٤ – وَالقُوَّةُ اسْمُ الْمُنَّةْ … وَهْيَ دَلِيْلُ الْغَلَبِ

    ٨٥ – الْمَتْنُ لِلْمَرْءِ الْقَرَا … وَنُزُلُ الْضَيْفِ الْقِرَى

    ٨٦ – وَجَمْعُ قَرْيَةٍ قُرَى … كمَكَّةٍ وَيَثْرِبِ

    ٨٧ – أَمَّا الْغَزَالُ فَالرَّشَا … وَالْحَبْلُ لِلدَّلْوِ الْرِّشَا

    ٨٨ – وَبذْلُ مَالٍ الرُّشَا … لِحَاكِمٍ مُسْتَكْلِبِ

    ٨٩ – حَبُّ الْقَرَنْفُلِ الزَّجَاجْ … وَزُجُّ الأرْمَاحِ الزِّجَاجْ

    ٩٠ – وَلِلْقَوَارِيْرِ الزُّجَاجْ … وَهْوَ سَرِيْعُ الْعَطَبِ

    ٩١ – مَوْضِعُ طَحْنِ لَهْوَةْ … وَلحَمُ حَلْقٍ لِهْوَةْ

    ٩٢ – وَللْعَطَايَا اللُّهْوَةْ … وَاغْفِرْ لِأُمِّي وَأَبِي

    خاتمة

    ٩٣ – هَذَا تَمَامُ شَرْحِ مَا … نَظَمَ مَنْ تَقَدَّمَا

    ٩٤ – مِنْ أُدَبَاءِ الْعُلَمَا … مُثَلَّثًا لقُطْرُبِ

    ٩٥ – هَذَّبَهُ للْحِبِّ … رَجَاءَ عَفْوِ الرَّبِّ

    ٩٦ – عَمَّا جَنَى مِنْ ذَنْبِ … عَبْدُالْعَزِيزِ الْمَغْرِبِي

    ٩٧ – مُصَلِّيًا مُسَلِّمَا … عَلَى رَسُولِ الْكُرَمَا

    [مُحَمَّدٍ مَنْ قَدْ سَمَا … على جميعِ العربِ]

    ٩٨ – وَالآلِ وَالأَصْحَابِ مَا … لاَحَ بَرِيْقُ يَثْرِبِ

    تَمَّ نَظْمُ مُثَلَّثِ قُطْرُبٍ

    لقراءة المزيد عن كتاب نظمان ل مثلث قطرب. النظم بدف انقر على زر التنزيل أدناه للحصول عليه مجانًا

    0 0 التصويتات
    قيم الكتاب
    المشاركة
    نبهني عن
    guest
    0 تعليقات
    التعليقات على داخل المتن
    عرض جميع التعليقات
    0
    أفكارك مهم، يرجى التعليق.x
    ()
    x